الدراما

السوريون يشاهدون شارع شيكاغو والقبلة تبقى محط خلاف!!..

السوريون يشاهدون شارع شيكاغو والقبلة تبقى محط خلاف!!..

الموازنة بين اللغة الحياتية والشعرية في حوارات مسلسل "شارع شيكاغو"، تكشف إن الدراما السورية كانت تعاني من أزمة حقيقية في وجود النص السحري الذي يمكن أن يؤسس لاعمال درامية بمستوى عال، ولعل "محمد عبد العزيز"، الذي يكتب ويخرج العمل الذي لم تنته عمليات تصويره على الرغم من إطلاق المسلسل للعرض، أجاد الموازنة في اللغة بدأ من رسم مشاهد بلغة شفافة وصولاً إلى استخدام "الألفاظ النابية"، والشتائم التي تستخدم في الشارع السوري، ليكون النص مشدوداً، ومساعداً كبيراً على ضبط إيقاع الحدث دون

الكاتب والمخرج وليم عبدالله والعمل الإذاعي "العناقيد الأخيرة"يوثق أحداث الحرب لتغدو وثيقةً للأرض (فيديو)

الكاتب والمخرج وليم عبدالله والعمل الإذاعي "العناقيد الأخيرة"يوثق أحداث الحرب لتغدو وثيقةً للأرض (فيديو)

اتجه المخرج والكاتب وليم عبد الله إلى الدراما الإذاعية التوثيقية وكانت الانطلاقة مع بداية العام 2020 بالمسلسل الإذاعي “العناقيد الأخيرة” الذي يحاكي قصصاً حقيقية من الحرب بصورة اقتباسية دون تغيير في مجرى الأحداث الحقيقي.

خبز الحياة

خبز الحياة

إنصرم الموسم الدرامي الرمضاني لعام 2019 وأسدلت الستارة على بضعة وعشرين عملاً درامياً سورياً أطلت علينا خلاله وخاضت السباق الذي غدا تقليداً

هذا النفق المظلم!

هذا النفق المظلم!

خليل صويلح: ﻓﻲ بلاد الهويات المكتملة، تصنّف الدراما التلفزيونية كمادة مسليّة لربات المنازل وحسب. بالطبع لن يوافقني أحد على وضع هذه الدراما في منزلة متدنيّة، فهي تحتل الواجهة عربياً لجهة التأثير الجمعي، منذ أن انتصرت شخصية المشاهد على شخصية القارئ.

الدراما الفارغة من القيم ضيف قاتل في منازلنا!

الدراما الفارغة من القيم ضيف قاتل في منازلنا!

تأثير الدراما على عقول الأطفال وحتى الشباب والنساء والرجال بات خطراً حقيقياً على المجتمع، يزداد الأمر سوءاً مع غياب التربية الصحيحة وغياب دور المرشد النفسي في الكثير من المدارس والذي مايزال دوره يحتاج إلى التفعيل .