"وجوه" أيمن زيدان: نهاية زمن الحكايات المبهجة!
يبني الكاتب والنجم أيمن زيدان حجراً فوق حجر ، مثل معماري حرّيف، تتنوع أعماله بين السينما والدراما والمسرح والكتابة، وكأني به يعمل بمقولة "اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً”.
يبني الكاتب والنجم أيمن زيدان حجراً فوق حجر ، مثل معماري حرّيف، تتنوع أعماله بين السينما والدراما والمسرح والكتابة، وكأني به يعمل بمقولة "اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً”.
تراجعت وظيفة المصرف المركزي إلى متابعة احتياجات المواطن من العملات الورقية، العملات التي باتت عبءً عليه، فهو لا يريد ضياع وقته بعد وحمل الكثير منها إذا أراد شراء ما يحتاجه كل يوم.
الكتابة عن حاتم علي ليست سبقاً صحفياً فأوان الكتابة عنه ممتد بامتداد أعماله على مساحة الوطن الكبير الذي لم يعد كما كان يوم بدأ حاتم علي أيامه الأولى من التميز وإنجاز أعماله الأولى التي شبك فيها مع جمهور يمتد من شرق العرب إلى غربهم.
في هذا الشهر أجرينا أكثر من مقابلة في المجلة وعلى موقع المشهد الإلكتروني، مع رجال أعمال في قطاعي الصناعة والتجارة، بالإضافة إلى جهات حكومية ومحللين معنين بهذين القطاعين، وإذا أخذنا خلاصة هذه المقابلات نلحظ بكل سهولة مدى التباعد في التنسيق والتخطيط فكل جهة تعمل بمعزل عن الأخرى
أكثر من عنوان يصلح ليكون عنواناً لهذه المقالة، أولها من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر، وثانيها نحن محكومون بالأسوأ .. وليس هناك من أمل وثالثها كلنا مدام فاتن..كل عنوان يصلح ..
ليس لأننا نريد القاء اللوم على أحد ما، وليس لأننا قمنا بكل ماعلينا قبل وبعد كل الكوارث التي تمر بنا، ولكن لأن أسئلة من نوع أين أصدقاؤنا لا يمكن إغفالها في ظروف ومحن كهذه.
في العديد من الممارسات الحكومية وفيما يخص التشريعات والقرارات والقوانين يلاحظ المتتبع جهلاً من قبل المشرع لخصوصية بيئة الأعمال السورية وأولوياتها. إذا لم يكن ذلك جهلاً فهو نية مسبقة لتطفيش وحرمان البلد من طاقات وإمكانات أبنائها.
أن يكون للسيدة فيروز هذا القدر من الاهتمام من شخصية سياسية كالرئيس الفرنسي ماكرون، فهذا يبهجنا جميعاً نحن محبو ومتابعو هذه الفنانة العظيمة الشأن، وبغض النظر عن من هو ماكرون كرمز للكولونيالية والاستعمار الجديد، وهو الذي قرر تكريم السيدة العظيمة في ذكرى قيام لبنان الكبير الذي فصلته فرنسا الاستعمارية عن سورية الكبرى.
نحن أولئك الذين لم نمت بعد من جائحة الإهمال الحكومي ومتلازمة ضمور ضمير الوزراء وبعض موظفي الحكومة في المستشفيات والدوائر الرسمية.
في الماضي غير البعيد برزت أسماء كبيرة ومهمة للعديد من المؤسسات السورية العريقة، التي مثلت سورية الدولة وكانت أيقونات يعتز السوريون بها، مؤسسات خلقت عشرات الآلاف من فرص العمل، وراكمت خبرات وطوّرت كوادر بمعايير عالمية،