غوم "GUM": أقدم وأكبر متجر متعدد الأقسام في روسيا (صور)
في الساحة الحمراء وفي قلب العاصمة - المبنى القديم للمتجر الرئيسي - GUM في موسكو. إنه أقدم وأكبر متجر متعدد الأقسام في البلاد ، ويعتبر المبنى نصبا معماريا ذو أهمية فيدرالية..
في الساحة الحمراء وفي قلب العاصمة - المبنى القديم للمتجر الرئيسي - GUM في موسكو. إنه أقدم وأكبر متجر متعدد الأقسام في البلاد ، ويعتبر المبنى نصبا معماريا ذو أهمية فيدرالية..
اعتاد أغلب فئات المجتمع على ممارسة الألعاب الالكترونية و إعطائها مساحة كبيرة من الوقت من خلال المنازل أو عبر أجهزة الهواتف المحمولة و المواقع و المنصات الالكترونية الخاصة بها بقصد التسلية و الترفيه و التواصل مع الآخرين و التنافس عبر الأونلاين ، و شهدت تلك الألعاب إقبال كبير من خلال نظامها التفاعلي و التقنية المتطورة المستخدمة في تنفيذها و صناعتها مما جعلت التعايش معها و مع مراحلها و أطوارها من أهم الأسباب للاستمرار لفترات زمنية طويلة يقضيها معظمهم لتحقيق المطلوب عند كل مستوى يمرون عليه مما يشكل ذلك من خطر عليهم و إمكانية استغلالهم و بخاصة صغار السن .
بمناسبة ميلادي الثمانين – نعم ثمانين عاماً عشتها مع هذه الأمة . تبدو لي وكأنها قرون مديدة … عرفتها وفهمتها … جميعاً بأفراحها النادرة ومآسيها المفجعة المحزنة والمؤلمة عاينتها في بحوثي التي بدأتُ نشرها عام 1994 وأصدرتُ تاسعها عام 2006 حول سوء فهم الأمة العربية والإسلامية لتاريخها وخصوصاً لمعاملة الأسرى
أعلنت وزارة الثقافة عن أسماء الفائزين بجائزة الدولة التقديرية للآداب والفنون لعام 2020، وقد نالها كل من الدكتور اسكندر لوقا في مجال الأدب، والدكتور وهب رومية في مجال النقد والترجمة، والفنان التشكيلي الدكتور إحسان عنتابي في مجال الفنون.
تحت رعاية وزيرة الثقافة الدكتورة لبانة مشوّح، أقامت الهيئة العامة السورية للكتاب مؤتمراً صحفياً، أطلقت خلاله الخطة الوطنية للترجمة لعام 2021، وذلك بحضور المدير العام للهيئة د. ثائر زين الدين وأعضاء لجنة الخطة الوطنية للترجمة التي شكلت لهذا العام.
دمشق - رولا نويساتي | نور صبيح فنانة موهوبة أبدعت بالرسم على الحجارة
هذا البيمارستان (مستشفى) موجود في حيّ الصالحية، على سفح جبل قاسيون. شيّد في أواخر العصر الأيوبي سنة 1248، أي أن عمره 773 سنة. مؤسسه، الأمير سيف الدين القمري، أراده صدقة جارية للمحتاجين من أهالي الشّام، وكان العلاج فيه والطبابة تتم على يد أمهر أطباء العصر. استشهد الأمير في مواجهة الصليبيين في نابلس، ودفن بالقرب من البيمارستان، ولكنه لم يعلم يومها أن مُنجزه المعماري النفيس سيتحول اليوم إلى مستودع للخس... والسبانخ...والفاصوليا.
أصدر المكتب الإعلامي لمُحافظة دِمَشق بيان توضيحي حول قضية الرسومات على جدران دِمَشق القديمة، بعد الضجيج الإعلامي الذي أُثير حول الموضوع يوم أمس. جاء فيه أن هذه الفعالية تأتي ضمن نشاط ثقافي في الهواء الطلق، وأنها تمّت بموافقة أهالي حيّ التيامنة الذين أبدوا، وبحسب البيان، "كلّ الترحيب والتعاون." هنا أبدي تحفّظ لأن العديد من هؤلاء الأهالي تواصلوا معي ولم يوافق أحداً منهم على الرسم على جُدرانهم. ثم أضاف في البيان أن حيّ التيامنة "هو خارج مدينة دِمَشق القديمة المُسجلة باليونيسكو وليس أثريّاً." وبحسب المادة الأولى من قانون الآثار السوري، الصادر سنة 1963، إنّ الأحياء الأثرية هي فقط تلك التي يتجاوز عمرها 200 سنة.
وصلتني هذه الصور المنشورة على مواقع التواصل الإجتماعي، لبعض الفنانين الشاب وهم يرسمون على جدران مدينة دمشق القديمة. لم تعجبني بتاتاً واتصلت بالشخص المسؤول، وهو صديق قديم، مُستفسراً عن الغاية، قائلاً أني كنت أفضل أن أرى تلك الرسومات على الورق لا على الجدران.
أطلقت الغرفة الفتية الدولية باللاذقية (JCI Lattakia)مشروع "حكايات من اللاذقية" وهو مهرجان ثقافي online يسلط الضوء على