حديث

روسيا تبتكر قناصة تقتل الهدف على بعد 7 كيلومترات

روسيا تبتكر قناصة تقتل الهدف على بعد 7 كيلومترات

أعلنت شركة أسلحة روسية عن ابتكارها لبندقية قنص حديثة بمدى قياسي جديد يصل إلى 7 كم. وقال مدير شركة الأسلحة الروسية : " نحن نعمل الآن على صنع بندقية قنص بمدى قياسي من ستة إلى سبعة كيلومترات، الاسم الأولي للمشروع هو"DXL-5" ، ولم تشهد الأسواق العالمية بندقية قنص بهذه المواصفات".

يوتيوب يتيح أفلام حديثة بالمجان

يوتيوب يتيح أفلام حديثة بالمجان

بعد أن أغلقت جائحة فيروس كورونا المستجد دور السينما، وأدت إلى إلغاء مهرجانين سنويين في كان ونيويورك، توحد أكثر من 20 مهرجانا سينمائيا في العالم لبث أفلام بالمجان على موقع "يوتيوب"

الحجر الاحتياطي على الحكومة!

الحجر الاحتياطي على الحكومة!

بئس الحراسة للمال العام عندما لا تفطن الحكومة بإجراء الحجز الاحتياطي إلا عندما تصل المبالغ المكتشفة إلى عشرات مليارات الليرات السورية، وبعد أن تتغول أنياب مصاصي دماء الشهداء ودماء الفقراء إلى حد التخمة، وبعد أن يصل فجور جامعي الأموال وناهبيها إلى درجة تشبه الكانتونات غير الخاضعة للقوانين.

حزب طروادة التركي

حزب طروادة التركي

رغم أنني اعتدت أن أكتب في شؤون الاقتصاد، لكني ونظراً لارتباط الاقتصاد بالسياسة ولخصوصية اللحظة الوطنية أسمح لنفسي أن أكتب في الشأن الوطني العام، فالاقتصاد والثقافة ومستقبل التنمية متوقف على طبيعة الخيارات الوطنية الكبرى.

تعلم النفاق، في خمس دقائق!

تعلم النفاق، في خمس دقائق!

سألني صديقي الغالي ذو الفكر الثاقب والموقف الوطني الثابت ولن أذكر اسمه قائلاً ما بالك لا تكتب إلا عن السلبيات الحكومية؟ ألم تجد أي ايجابية تكتب عنها، ولماذا لا تكتب ولو مقالاً واحداً في معرض المديح؟

الحكومة الموازية!

الحكومة الموازية!

كثيراً ما كان الغموض والعجب يعتري الكثير من السوريين عند الحديث عن الحكومة الخفية في الولايات المتحدة الأمريكية أو سواها من البلدان.

وتحسبهم أيقاظاً وهم رقود!

وتحسبهم أيقاظاً وهم رقود!

لأول مرة تقود الحكومة السورية بياناً عملياً يثبت السقوط المدوي لكافة النظريات الاقتصادية ،وكذلك الخذلان لكافة المحللين الاقتصاديين ابتداءً من محللي قناة سما الفضائية حتى خبراء المال العالميين وصولاً إلى أصحاب النظريات الاقتصادية والمالية.

فضائل الحلقة الأضعف!

فضائل الحلقة الأضعف!

حالة من الحيرة والعجب تنتاب المتابعين للحالة السورية، يتساءلون باندهاش كيف لسورية رغم تسع سنوات من الدمار أن تحافظ على هذا الحد الأدنى من الاستقرار المعيشي، وكيف للناس أن تمارس حياتها اليومية شبه الطبيعية