المعيشة

طريق إجباري  .....

طريق إجباري .....

بات المواطن السوري يعيش في دوامة الأزمات بدءا من الكهرباء والغاز المنزلي وصولا إلى أسعار السلع الغذائية , مما لا شك فيه أن كثيرا من الصعوبات المعيشية تفاقمت بشكل كبير مع بدايات الحرب سنة 2011 , اليوم الراتب الشهري لأغلب موظفي الدولة يكافئ أقل من غرام ذهب عيار 21 ,

إدارة الأزمة أم الخروج من الأزمة!

إدارة الأزمة أم الخروج من الأزمة!

شتاء جميل وبارد يخيم منذ بداية العام، ينغص متعتنا به حالة الحصار التي تعيشها سورية، وسوء إدارة الأزمات التي نعاني منها، وربما كانت الإدارة السيئة للأزمة أكثر قسوة علينا وهي بدورها جعلتنا أكثر قسوة في انتقاد أداء الحكومة لأن الأخطاء جعلتنا ندفع الثمن أغلى بكثير.

المواطن السوري الذي حير العالم بأساليب عيشه بين قوته اليومي ودخله السنوي

المواطن السوري الذي حير العالم بأساليب عيشه بين قوته اليومي ودخله السنوي

بات تأمين لقمة العيش والمتطلبات الضرورية الشغل الشاغل لكل أسرة سورية مع غلاء الأسعار وارتفاع الدولار والحصار الاقتصادي وغيرها من التبعات التي خلّفتها سنين الحرب والأزمة، في ظل تجاهل الحكومة باتخاذ إجراءات فعلية تخفف الضغط عن كاهل مواطنيها الصابرين -رغماً عنهم-.

الحكومة تتحرك لدعم مستوى المعيشة والشهابي يكشف: القوانين السيئة ما زالت تتوارد إلى مجلس الشعب

الحكومة تتحرك لدعم مستوى المعيشة والشهابي يكشف: القوانين السيئة ما زالت تتوارد إلى مجلس الشعب

طلب مجلس الوزراء السوري من جميع الوزارات توسيع دائرة الحوار مع المختصين والمواطنين للوصول إلى استراتيجية وطنية متكاملة ومتجانسة تحقق الأهداف فيما يتعلق بتحسين المستوى المعيشي للمواطن أو في مكافحة الفساد.

المواطن السوري وكابوس المعيشة

المواطن السوري وكابوس المعيشة

تتفاقم الأزمة المعيشية للمواطن السوري يوما بعد يوم بشكل فاق كل الحواجز والتوقعات , ونحن اذ نلقي الضوء على هذا الموضوع ليس من باب التهجم على الحكومة فجميعنا مدرك للحصار الشديد الذي تواجهه سورية خلال الازمة لاسيما الاشهر الاخيرة ولكن هناك هواجس تدور في ذهن كل مواطن سوري :