وافق رئيس مجلس الوزراء المهندس "حسين عرنوس" بتاريخ 29/12/2021 على كتاب مقدم من وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي بخصوص إقامة منطقة صناعية متخصصة بالصناعات الزراعية في منطقة الغاب ومحيطها .
وضعت وزارة الزراعة الخطة الزراعية للموسم الزراعي المقبل 2021-2022 وفق مخرجات ملتقى تطوير القطاع الزراعي، وركزت على التخطيط لزراعة محصول القمح المروي في كافة مناطق الاستقرار، والقمح البعل في منطقتي الاستقرار الأولى والثانية والأراضي الخصبة من منطقة الاستقرار الثالثة ما أمكن، والتخطيط لمحصول الشعير فيما تبقى من منطقتي الاستقرار الثالثة والرابعة .
وافق رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس على توصية اللجنة الاقتصادية المتضمنة السماح باستيراد الجرارات الزراعية المستعملة التي لا تزيد سنة صنعها عن خمس سنوات من تاريخ استيرادها وفق شروط وضوابط محددة.
أكد رئيس غرفة زراعة دمشق وريفها المهندس عمر الشالط أن الغرفة سبق وأن دعت إلى ضرورة أن تكون
بحثت اللجنة الزراعية الفرعية في محافظة دير الزور برئاسة السيد فاضل نجار محافظ ديرالزور خطة العمل الزراعي وواقع المحاصيل الاستراتيجية في المحافظة واهم الاحتياجات والصعوبات والحلول التي تعترض عمل القطاع الزراعي بشقيه النباتي والحيواني وعمليات المكافحة التي تقوم بها الفرق المختصة و جاهزية جميع الجهات لمواجهة أي طارئ يتعرض له المحصول من إصابات حشرية او موجات الجراد او غيرها .
ارتفاع آخر تسجله أسعار المستلزمات الزراعية بنسبة تجاوزت ٢٥ بالمئة بعد أشهر قليلة على الارتفاع السابق ومستمرة بالارتفاع بعد طرح الورقة النقدية من فئة الـ ٥٠٠٠ ليرة. الارتفاع في أسعار المستلزمات الزراعية
أكد المهندس منذر خيربك في مديرية الزراعة والإصلاح الزراعي في اللاذقية أهمية تقيد المزارعين بالإرشادات الزراعية التي نصحت فيها دائرة الوقاية في المديرية فيما يختص بذبابة الفاكهة من تعليق المصائد الغذائية الخاصة بمكافحة ذبابة الفاكهة ضمن بساتينهم .
تقوم محافظة ريف دمشق بملاحقة تجار مخالفات البناء وخاصة وسط الأراضي الزراعية، حيث قامت منذ أيام بجولة على بعض المناطق الزراعية في بلدة صحنايا والجديدة بريف دمشق، وقد شوهد عدد من المخالفات والتجاوزات ضمن هذه المناطق، وتم التوجيه بختمها ومعالجتها وإحالة المخالفين إلى القضاء
عقد اجتماع موسع في اتحاد غرف التجارة السورية لتفعيل عمل بيت القرم السوري التجاري بين
يكثر الحديث اليوم عن الاعتماد على الزراعة وتحفيز القطاع الإنتاجي، ولكن، مقابل الكثير من التصريحات هنالك القليل من الأفعال... وقد يكون المؤشر الأهم هو التدهور الحاصل في إنتاج قطاع الدواجن من الفروج والبيض وما يتبعه من ارتفاع في الأسعار، ولكن هنالك جانب أوسع ويشمل كافة قطاعات الزراعة هو الإقراض الزراعي الذي يحمل أداؤه والسياسات الكامنة خلف هذا الأداء دلالات على أن قطاع الزراعة لن يلاقي دعماً جدياً في القريب العاجل.
