الالكترونية

فشل جديد تسجله وزارة التموين وحماية المستهلك.. فإلى متى سننتظر؟!..

فشل جديد تسجله وزارة التموين وحماية المستهلك.. فإلى متى سننتظر؟!..

مرة أخرى تفشل وزارة التموين وحماية المستهلك في الحد من مشكلة الازدحامات على الأفران, ومرة أخرى تفشل سياسة التجريب التي تنتهجها الوزارة المعنية – حماية المستهلك – هذه الوزارة المتعلقة بشكلٍ مباشر بالحياة المعيشية للمواطن, وما يؤكد كلامنا هو قول البرازي أمام مجلس الشعب اليوم: البدء بتنفيذ تجربة تسعير جديدة لتنظيم الأسواق وضبط الأسعار وإلغاء الحلقات الوسيطة لنعود ونتساءل.. إذا السياسة المتبعة في علاج الأزمة هي سياسة التجريب لا التخطيط، فإلى متى سنبقى نعاني من عدم وجود خطط مجدية لحل الأزمات المتلاحقة؟.. ولماذا كل هذا التمسك بسياسة تجريب الأفكار على المواطن, رغم أنها أثبتت فشلها منذ أن تحكمت البطاقة الذكية بحياتنا.. عذراً أيها السادة، فالمواطن ليس فأر تجارب لأفكاركم التي ما عادت تجدي نفعاً.. فهل من أذن صاغية؟..

أهم ما جاء في جلسة اجتماع الحكومة اليوم..

أهم ما جاء في جلسة اجتماع الحكومة اليوم..

وافق مجلس الوزراء خلال جلسته الأسبوعية برئاسة المهندس حسين عرنوس رئيس المجلس على رفع قيمة الوجبة الغذائية الوقائية اليومية المخصصة للعاملين المستحقين لها في الجهات العامة ويستفيد منه 131 ألف عامل، بمبلغ إجمالي إضافي قدره نحو تسعة مليارات ليرة سنوياً.

سليمان في تصريح خاص للمشهد: للعازب ربطة يومياً، والأسرة على البطاقة الالكترونية حصراً..

سليمان في تصريح خاص للمشهد: للعازب ربطة يومياً، والأسرة على البطاقة الالكترونية حصراً..

أكد معاون وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك رفعت سليمان في تصريح للمشهد أنه يحق للمعتمد أو الفرن بيع 5% للأفراد الذين ليس لديهم بطاقة ذكية، لافتاً إلى أنه يمكن بيع ربطة يومياً للعازب.

تسول ونصب واحتيال عبر الانترنت

تسول ونصب واحتيال عبر الانترنت

بين كل مئة حالة إنسانية لطلب المساعدة تتنشر عبر صفحات التواصل الاجتماعي قد تخرج حالة واحدة فقط صحيحة فقد تحولت طلبات المساعدة على الإنترنت إلى نوع آخر من التسول انتشر بشكل كبير في كل المحافظات السورية والصفحات الالكترونية،

الألعاب والمواقع الالكترونية بنيان اجتماعي غير سليم والنتيجة بناء عالم افتراضي آخر

الألعاب والمواقع الالكترونية بنيان اجتماعي غير سليم والنتيجة بناء عالم افتراضي آخر

أثرت الحرب السورية على مسار الحياة الاجتماعية بالنسبة إلى العوائل السورية، ففي بداية الأزمة، لجأ معظمنا إلى وسائل التواصل الاجتماعي كحل بديل، عن الخروج من المنزل الذي شكل خطراً في بعض المناطق الساخنة، الأمر ذاته انسحب على فئة الأطفال إذ ضيقت الحرب المساحة الآمنة لهم، ولم يعد بإمكان ذويهم، توفير مناخ ملائم وآمن لأطفالهم، وكل تلك الظروف ساهمت بجعل الأطفال فريسة المواقع الالكترونية، وما تحمله من مضامين سلبية.