ثمانية مراكز ثقافية في ريف حمص خارج الخدمة
ثمانية مراكز ثقافية خارج الخدمة تماماً، وهم (تلبيسة – الرستن- الحولة – تلدو- تلذهب – السخنة – تدمر- كفرلاها)، حيث تعرضت المراكز المذكورة آنفاً إلى التدمير بشكل كامل.
ثمانية مراكز ثقافية خارج الخدمة تماماً، وهم (تلبيسة – الرستن- الحولة – تلدو- تلذهب – السخنة – تدمر- كفرلاها)، حيث تعرضت المراكز المذكورة آنفاً إلى التدمير بشكل كامل.
في الطرف الجنوبي الشرقي من مدينة حمص وجه آخر للحياة، يُشبه وجع المدينة المعلنة خلال عام 2018 مدينة خالية من كل مظاهر الإرهاب المسلح. يعيش سكان منطقة (معامل الخفان) التسمية المعروفة عنها، في بيوت من صفيح لا تمتلك أدنى مقومات العيش الآمن، أسقف مفتوحة نوافذ مغطاة بشوادر استغنى ساكنوا هذه البيوت عنها كي لا يظنوا أنفسهم في العراء.
في العام 2004 تحديداً أنجزت هيئة تخطيط الدولة، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، دراسة حول خارطة الفقر في سورية، حيث بينت الدراسة وقتها أن نسبة الفقر في سورية تصل لـ 30% أي ما يمثل تقريباً (5,3) مليون نسمة
تم الاعتماد في الفترة الأخيرة على وكلاء من خارج الملاك التعليمي لتغطية النقص.
يشكو أهالي الضاحية من قلة الخدمات، ذلك أن الشوارع والأحياء الفرعية معبدة جزئياً، علماً أن المخطط التنظيمي يبين اعتماد الشارع الرئيس كأوتوستراد، والأكثر غرابةً أن هذه المنطقة مأهولة بالسكان منذ أكثر من ثلاثين عاماً ولا تزال نفس الشكاوى تتكرر بشكل دائم بلا معالجة فعلية.
المكتومون في سورية ، من حالة نادرة ومستهجنة قبل الأزمة إلى ظاهرة فعلية انتشرت وتفشت بفعل الفوضى، وأصبح لها امتدادات أخطر (مجهولوا النسب)