تنفيذ حكم الإعدام بسعودي قتل زوجته بطريقة بشعة
نفذت السلطات السعودية الأربعاء حكم الإعدام الصادر بحق سعودي أدين بقتل زوجته “حرقا” بمحافظة القنفذة بمنطقة مكة المكرمة.
نفذت السلطات السعودية الأربعاء حكم الإعدام الصادر بحق سعودي أدين بقتل زوجته “حرقا” بمحافظة القنفذة بمنطقة مكة المكرمة.
في متابعة للجريمة التي وقعت بتاريخ 22 آب من العام الحالي نشرت وزارة الداخلية على صفحتها على فيسبوك بياناً عن إلقاء القبض على الجاتية وفي التفاصيل كانت دخلت عائلة من أهالي قرية الدوسا بريف منطقة القامشلي مصابة بحروق
تزايدت الجرائم في المجتمع السوري في السنة الأخيرة بشكل كبير، وتطوّرت أساليب تنفيذها بأسلوب صادم للجميع، إذ طالب مواطنون في بعض الجرائم المهولة أن يُنفَّذ حكم الإعدام بحق مرتكبيها في الساحات العامة ليكونوا عبرة لغيرهم.
ومع مرور آلاف السنين تطورت الجريمة وأساليبها لتبقى أسبابها، وأهمها المشاكل العائلية بجميع أشكالها، ولكن أن تستفشر الحالات وتزداد طرداً بهذا الكم الهائل خلال الآونة الأخيرة لهوَ أمر يستوجب الوقوف عنده والتفكر بأسبابه وطرقه غير المألوفة.
كثر انتشار السلاح الهارب من أرض المعارك لأيادٍ عابثة للقتل أو يائسة للانتحار،حيث زادت في الآونة الأخيرة حوادث استعمال السلاح من بنادق ومسدسات حربية وقنابل تستخدم في عمليات القتل والانتحار،فلا يمر يوم إلا ونسمع بمثل تلك الحوادث المنتشرة في المدن والأرياف السورية لتصفية الحسابات وإنهاء حياة البعض.
قال مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) في تقريره السنوي عن الجريمة يوم الاثنين إن عدد جرائم القتل في الولايات المتحدة ارتفع بنسبة 30 بالمئة تقريبا في 2020، وارتفعت جرائم العنف بوجه عام لأول مرة منذ أربعة أعوام وهي زيادة يرجعها خبراء إلى أسباب منها تداعيات كوفيد-19.
في حال تعرضك للتهديد و الذم وتشويه السمعة، ابتزاز بصور أو محادثات، أو ذم يجب عليك اتباع الخطوات التالية
أعلنت وزارة العدل، أن النيابة العامة في الحسكة تقوم بالبحث والتحري عن مرتكبي جريمة قتل الفتاة عايدة حمودي السعيدو في محافظة الحسكة، التي وثقت بفيديو تداولته مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية.
تزامناً مع بداية العمل بالدفع الإلكتروني والتحول الجزئي بحياتنا الى ما يسمى بالميديا وبسبب عدم انتشار ثقافة المجتمع بالجريمة المعلوماتية نوضح لكم أنواع جرائم المعلوماتية في سوريا
اهتزت الأوساط الليبية والعربية إثر جريمة القتل المروعة التي راح ضحيتها عائلة كاملة في مدينة كاباو الليبية بجبل نفوسة، والتي قتلت على مائدة الإفطار بدم بارد.