أعلنت مجموعة ميتا العملاقة الثلاثاء عن إنشاء “حسابات للمراهقين”، من المفترض أن توفر حماية أفضل للمستخدمين القصّر من المخاطر المرتبطة بتطبيق “إنستغرام” الذي تتهمه جمعيات وسلطات عدة بالإضرار بالصحة العقلية للشباب.
أعلنت مجموعة “ميتا” الأمريكية، المالكة خصوصا لتطبيقات فيسبوك وإنستغرام وواتساب، ليل الإثنين أنّها حظرت وسائل الإعلام الحكومية الروسية على منصاتها في سائر أنحاء العالم، وذلك لمنع أيّ “نشاط تدخّلي أجنبي”.
تعتزم أستراليا وضع حد أدنى للسن القانونية لاستخدام الشبكات الاجتماعية في البلاد، يتراوح بين 14 و16 عاما، بحسب مشروع قانون يُتوقع إقراره هذا العام، على ما أعلن رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي الذي يعتبر أن الشباب يجب أن يمضوا وقتا أطول “في الملاعب” بدلا من البقاء خلف الشاشات.
سمحت منصة التواصل الاجتماعي الروسية تيليغرام للمستخدمين بإبلاغ مشرفي المنصة عن أي محادثات خاصة تنتهك القوانين والقواعد، بحسب ما أعلنته تيليغرام على صفحة الأسئلة الأكثر تكرارا، وذلك مع قيامها بتحديث قواعد الخصوصية الأخرى، في أعقاب إلقاء السلطات الفرنسية القبض على مؤسسها بافيل دوروف الشهر الماضي بسبب “ارتكاب أطراف ثالثة جرائم” على المنصة.
رأى رئيس “ميتا” مارك زاكربرغ الاثنين في رسالة إلى لجنة في الكونغرس الأمريكي أن الضغط الذي مارسته الحكومة الأمريكية على شبكات التواصل الاجتماعي التابعة للمجموعة لإزالة المحتوى المتعلق بكوفيد-19 عام 2021 كان “خطأ”.
قالت منصة تلغرام للرسائل عبر الانترنت إنها تمتثل لقوانين الاتحاد الأوروبي ولم تنتهك أي لوائح، وذلك في أعقاب القبض على مؤسسا بافيل دوروف في فرنسا.
أوصت “إي إي”، إحدى أبرز شركات الاتصالات في بريطانيا، في دليل نُشر الأحد، الأهل بعدم شراء هواتف ذكية للأطفال دون سن 11 عاما، وذلك بهدف “حماية الأطفال في العالم الرقمي”.
أضافت منصة التواصل الاجتماعي تيك توك خاصية المحادثة الجماعية للسماح بمشاركة الفيديوهات داخل مجموعة تضم ما يصل إلى 31 مستخدما بشرط ألا يقل عمر المستخدم عن 16 عاما.
أغلقت منصة “إكس” حساب الإعلامي والفنان المصري الساخر باسم يوسف. ولم تفسر المنصة أسباب حذف الحساب، الذي يتابعة أكثر من 11 مليون متابع إلا أن العديد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي قالوا إن تصرف المنصة جاء بسبب موقف يوسف الداعم بقوة للقضية الفلسطينية.
أضافت شركة التكنولوجيا الأمريكية ميتا عددا من الخصائص الجديدة إلى منصة التدوينات الصغيرة ثريدز التابعة لها لتعزيز قدرتها على منافسة منصة إكس (تويتر سابقا)، بما في ذلك القدرة على تخزين عدة مسودات للمشاركة، وطريقة لإعادة ترتيب الأعمدة على سطح مكتب المنصة والتعرف عن قرب على جمهور المستخدم.
