آثار مواد كيميائية خطرة في مئات مستحضرات التجميل في أوروبا
أعلنت الوكالة الأوروبية للمواد الكيميائية (ECHA) الأربعاء عثورها على آثار لمواد كيميائية خطرة في مئات مستحضرات التجميل المباعة في أوروبا.
أعلنت الوكالة الأوروبية للمواد الكيميائية (ECHA) الأربعاء عثورها على آثار لمواد كيميائية خطرة في مئات مستحضرات التجميل المباعة في أوروبا.
أعلنت الدكتورة كميلة إيسايفا، أخصائية امراض الباطنية، أن التغذية غير الصحيحة تلعب دورا رئيسيا في ظهور التجاعيد وجفاف الجلد والبشرة الباهتة.
ليس سرا أن نمط الحياة والإجهاد والهرمونات كلها عوامل تؤثر على صحة الأظافر، والتي تعد مؤشرا على مدى صحة جسم الإنسان من عدمه. ويعاني البعض مما يطلق عليه بالأظافر الهشة، حيث تتقشر أو تنكسر وفي بعض المرات تنمو بشكل بطيء.
يتكون النبيت الجرثومي المعوي من مليارات الميكروبات متناهية الصغر. وكلما زاد تنوع هذه البكتيريا النافعة، كلما كان ذلك إيجابيا لصحة الإنسان ومقويا لجهازه المناعي، وهذا الأمر مفيد أيضا لصحة البشرة
في عالم العناية بالبشرة وجمالها، أصبح هناك العديد من المكونات الضرورية للاستخدام ضمن الروتين اليومي، للحفاظ على نعومة البشرة وحمايتها من الحبوب والرؤوس السوداء، وغيرها.
يعاني أصحاب البشرة الدهنية عادة من البثور في الوجه ومشكلة المسامات الواسعة التي تزداد اتساعا مع العمر. وبالرغم من وجود العديد من الطرق الكيميائية لعلاج هذه المشكلة، إلا أن العلاج بمواد طبيعية ليس أرخص ثمنا فحسب، بل أكثر فاعلية أيضا.
ظهور التجاعيد علامة يود الجميع تأجيلها، لذلك يسعى الكثيرون لتحقيقه عبر شراء أنواع الكريمات المختلفة، لكن ما لا يعرفه البعض أن الإكثار من بعض الأطعمة والمشروبات يتلف الخلايا سريعا ويؤدي لتعجيل ظهور علامات التقدم في العمر.
تحتاج بشرة الإنسان كما هو الحال في جسمه، إلى وجود توازن صحيح بين مجموعة من العناصر الغذائية لأداء وظيفتها الرئيسية، أي وظيفة الجلد، حيث يشكل جلد الإنسان حاجزا يحمي باقي أجزاء وأعضاء الجسم الداخلية من الأشياء أو العوامل الخارجية المختلفة مثل البيئة المحيطة ودرجات الحرارة المتباينة ومنع دخول الكائنات الضارة وغيرها.
في الشتاء القارس يتوقف الجسم عن انتاج الدهون في الجلد بشكل كاف البرد الشديد يؤثر على نعومة الجلد وسلامته،
أثارت الفنانة مايا دياب ضجة واسعة بسبب إطلالتها التي اعتبرها البعض “جريئة”.