هوامش الربح المحددة لمحطات الوقود: شرعنة للسرقة بنظر أصحابها وعبء مالي بنظر الحكومة
هوامش الربح المحددة لمحطات الوقود: شرعنة للسرقة بنظر أصحابها وعبء مالي بنظر الحكومة
هوامش الربح المحددة لمحطات الوقود: شرعنة للسرقة بنظر أصحابها وعبء مالي بنظر الحكومة
يوم تمويني حافل بالمخالفات.. الغرامات مئات الملايين!
لمنع الفساد والسوق السوداء.. أتمتة محطات الوقود وربطها الكترونياً قريباً!!
حذرت محافظة طرطوس خلال اجتماعاً للجنة المحروقات في المحافظة يوم أمس الأربعاء 1/12/2021، أصحاب الكازيات بأنه "سيتم حرمانهم من التزود بكافة المشتقات النفطية لمدة ستة اشهر في حال تمنعهم عن دفع قيمة مازوت التدفئة والمازوت الزراعي لاستجرارها من فرع المحروقات حرصاً على سلامة المواسم الزراعية في المحافظة وحصول المواطنين على مازوت التدفئة" .
باب جديد من أبواب الفساد فتح مؤخراً في وجه المواطن السوري.. فكما يقول المثل الشعبي "فوق الموتة عصة قبر" فهو لم يعد يعاني من أزمة النقل فقط، بل أصبح يضاف إليها دفع أجور إضافية لأصحاب السرافيس الذين رفعوا من تلقاء أنفسهم أجور خدمتهم لنقل الركاب كيفما يحلو لهم وحسب أوقات عملهم.. كيف ذلك؟ فلنتابع التحقيق التالي..
تعيش طرطوس بمدنها وريفها أزمة بنزين كبيرة منذ الأسبوع الماضي وحتى الآن ما أدى إلى حصول ازدحام على محطات الوقود وانتظار السيارات بطوابير طويلة ولعدة ساعات تصل أحياناً لعشر ساعات وفق ما أكده الكثير من السائقين وأصحاب السيارات السياحية .
في مشهد متكرر، تُعيد محافظة حلب الإجراءات المؤقتة لتوزيع مادة البنزين على الكازيات، بحيث يتم تقسم الكازيات لتعبئة البنزين للسيارات العمومية وكازيات للسيارات الخصوصية وفق أرقام، وكازيات لدور النساء .
بهدف تنظيم عملية بيع مادة البنزين في محطات الوقود والحد من الازدحام وإيصال المادة بأيسر السبل للمواطنين وفق البطاقة الالكترونية ، اعتمدت محافظة حلب "بشكل مؤقت" آلية جديدة اعتباراً من بعد يوم غد الثلاثاء:
مع تراجع الازدحام على محطات الوقود ، عقب القرارات الحكومية الأخيرة، وبدء عودة مخصصات محافظة حلب تلغى القرار المؤقت الذي اتخذته سابقا بخصوص نظام الأرقام على الكازيات و بات..
بيَّن مدير في وزارة النفط أن السماح للكازيات المخالفة والمغلقة بإعادة الفتح مرة أخرى تم تدقيق لجان من وزارة التجارة الداخلية لقرارات الإغلاق للمحطات والتي تبين أنه لم يتم إغلاقها بشكل أصولي عن طريق وزارة التجارة الداخلية.