واردات جديدة من السماد تصل إلى سورية
واردات جديدة من السماد تصل إلى سورية
اشتكى فلاحو قرية مظلوم بريف ديرالزور الشمالي الشرقي من قلة مادتي المازوت والسماد، علماً بأن الفلاحين بدؤوا بالرية الثانية لمحصول القمح، وعدد من الفلاحين يعتمدون
كما في كل عام ترتفع أصوات المزارعين في الساحل السوري مطالبين المصارف الزراعية ببيعهم السماد لاستخدامه في تسميد أشجار الزيتون والتفاحيات والقمح وغيرها من المحاصيل الزراعية، ولكن دون جدوى ويتأخر بيعهم السماد إلى فترة يصبح استخدامه غير مجدٍ
تمكن فرع الأمن الجنائي في محافظة طرطوس من القاء القبض على صاحب شركة يزور عبوات السماد وشخصين آخرين ومصادرة كمية من الأسلحة المتنوعة .
مدَّد المصرف الزراعي التعاوني وفروعه بالسويداء عمليات بيع الدفعة الأولى من السماد الآزوتي المخصص لزراعة القمح ، وذلك لنهاية الشهر الحالي . وبيَّن مدير المصرف المهندس نسيم حديفة أن الهدف من هذه الخطوة إفساح المجال لاستفادة أكبر عدد من المزارعين من الأسمدة الآزوتية .
كشف مصدر في وزارة المالية أن تكلفة طن سماد اليوريا المستورد مؤخراً بحدود 1.272مليون ليرة في الميناء من دون تكاليف شحنه ونقله لمستودعات المصرف الزراعي وهو يمثل أكثر من 6 أضعاف مبيعه الحالي للفلاحين ب 193 ألف ليرة.
اعلنت هيئة الاستثمار السورية عن توفر فرصة استثمارية جديدة في قطاع الصناعات التحويلية باستثمار
يستمر التوسع في مساحات زراعة القمح للعام الثاني على التوالي، فبعد أن سجلت البلاد أقل مساحات مزروعة
صرح رئيس الاتحاد العام للفلاحين أحمد إبراهيم بأن قرار تخفيض أسعار الأسمدة سيكون له انعكاسات إيجابية على الفلاحين، وسوف يشجعهم على شراء الكميات المطلوبة من السماد لزراعتهم، الأمر الذي سيؤدي إلى زيادة الإنتاج الزراعي بنسبة ٣٠%، بحسب التوقعات.
يبدو أن شهر آذار أخذ صفة « شهر القرارات التعسّفية « فعلى الرّغم من الضّجة التي احدثها شهر شباط بأحداثه، إلا أن الفعل الحقيقي كان لشهر آذار الذي حمل ثلاثة قرارات منذ بدايته، كان أولّها تخصيص استهلاك الإنترنت، وجاء معه في اليوم ذاته رفع سعر البنزين بمقدار 25 لير سورية لليتر الواحد، لكنّ القرار الذي كان الأقوى والذي ”قسم ظهر البعير“ كما يقال، كان قرار رفع أسعار الأسمدة بنسب متفاوتة تصل إلى % 100 .