أعلن مصرف سورية المركزي اليوم تعليق العمل باستيفاء التأمين النقدي للمستوردين عبر المصارف العاملة وذلك بهدف تسهيل عمليات الاستيراد الممولة من قبل المصارف في ظل الإجراءات الاحترازية المتخذة للتصدي لفيروس كورونا المستجد.
تحتاج سورية في مرحلة النهوض من الحرب التركيز على الاهتمام بالمشاريع الصغيرة والمتوسطة التي تعد من أهم دعائم الناتج القومي للبلد،
أكد وكيل النيابة المالية في دمشق أحمد خردق، أن شراء المستوردين القطع الأجنبي من
بحسب موقع الوطن أونلاين فإن اجتماعات مكثّفة عقدت خلال الأسبوع الماضي مع الصناعيين والتجار في وزارة الاقتصاد والمصرف المركزي ومجلس الوزراء، بهدف الوصول إلى حلول عملية لتأمين انسياب المواد إلى الأسواق المحلية، والتوسع في التصدير، ولا سيما أن السوق يعاني من ركود، اشتد خلال الفترة الأخيرة، وبالتالي انخفض مستوى توافر بعض المواد في الأسواق، ووصفت النقاشات التي جرت بأنها موضوعية وشفّافة.
إن قراركم القاضي بحجز ٤٠% من قيمة الإجازة سبب تراجع في الاستيراد بالوقت الذي يحتاج السوق للاستيراد بغياب قدرة الإنتاج المحلي على تلبية الطلب بالسوق.
اجتماعان هامان يشكلان ترجمة مباشرة لاجتماع رئيس الحكومة مع الصناعيين , الأول عقد في
كشف رئيس قسم مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، الرائد سعد عثمان، أن أحد الموقوفين اعترف بتهريب العملة السورية بمساعدة موقوفين آخرين إلى لبنان بعد إخفائها ضمن فرش وأساس السيارة، مؤكداً أن المبالغ تتراوح بين عشرة وعشرين مليون ليرة يومياً.
قد يحتاج لبنان إلى دعم من البنوك المحلية أو حتى دول الخليج الصديقة للإكتتاب في إصدار جديد لسندات دولية بينما يبدو المستثمرون الأجانب عازفين عن الشراء، مشيرين إلى قائمة طويلة من المشاكل لبلد مثقل بالديون.
قال بشار الناطور، رئيس قسم التمويل الإسلامي بوكالة التصنيف الائتماني العالمية “فيتش”، إن حجم قطاع التمويل الإسلامي يتراوح بين 2 إلى 2.2 تريليون دولار.
وافق رئيس مجلس الوزراء على توصية اللجنة الاقتصادية بتحديد قائمة جديدة بالمواد التي سيسمح لها بالتمويل من المصارف العاملة في سورية تضمنت خفض المواد للنصف. وبحسب قرار صادر عن
