بعد

بين الكلمة والمسبة!

بين الكلمة والمسبة!

كان من الطبيعي أن نصل إلى هذه المرحلة... مرحلة لم يعد فيها ما يرضي الناس سوى "المسبة" عند تناول الشأن العام والهموم المعيشية، وتالياً فكل ما يكتبه الزملاء من مواد صحفية موضوعية وحرفية، على قلتها، باتت "بضاعة" غير مرغوبة، أو لا يكترث بها الكثيرون!

لماذا فقط موظفو الدولة؟

لماذا فقط موظفو الدولة؟

منحتان ماليتان للعاملين في مؤسسات الدولة خلال فترة شهرين... خطوة يراد منها تحقيق هدفين على الأقل، الأول اجتماعي يتمثل في مساعدة شريحة الموظفين على مواجهة الظروف المعيشية الصعبة التي تعيشها البلاد حالياً، والثاني اقتصادي ويتعلق بإيصال رسالة مفادها أن الإيرادات المتحققة من قرارات رفع أسعار بعض السلع المدعومة ستكون لدعم الطبقات الاجتماعية المحتاجة لمثل هذا الدعم

تخريج الفشل .. واحتواؤه!

تخريج الفشل .. واحتواؤه!

بكل آسف، يعترف الدكتور شفيق عربش أنهم في كلية الاقتصاد خرّجوا أشخاصاً فاشلين.. بدليل "الأمية" الاقتصادية المتبعة في التعاطي مع الأوضاع الاقتصادية الراهنة... وهؤلاء أضروا بسمعة الكلية وخريجيها!

لن أموت منذ الآن!

لن أموت منذ الآن!

كثيراً ما يسألني البعض عن الغاية من إصراري على الاستمرار في الكتابة والنشر، لاسيما وأنه ليس هناك في مواقع المسؤولية من يقرأ أو يصغي لما يُكتب... أو على الأقل ليس هناك من يناقش ما ينشر بموضوعية!

الحوار... والحوار

الحوار... والحوار

ما جاء في كلمة السيد رئيس الجمهورية الأخيرة كان متقدماً جداً على المجتمع بمختلف بناه المؤسساتية والمجتمعية، وهذا ما جعل كل من سمع الكلمة يطرح سؤالاً مباشراً: كيف السبيل إلى تنفيذ ما ورد في تلك الكلمة؟ وهل مؤسساتنا بوضعها الراهن قادرة على وضع أفكار ورسم استراتيجيات وتنفيذها؟

عن الأزمات الأخرى!

عن الأزمات الأخرى!

يجب ألا تنسينا الأزمة المعيشية الحالية أن هناك أزمات أخرى لا تقل خطورة وتأثيراً عنها. مثلاً هل هناك من يشكك بخطورة الأزمة التي يمر بها قطاع التعليم في بلدنا؟

في مواجهة ظاهرة الاهتراء!

في مواجهة ظاهرة الاهتراء!

نحتاج إلى قرارات كثيرة مشابهة لقرار إعفاء محافظ ريف دمشق... في كل قطاع، هناك العديد من الإدارات الفاشلة أو الفاسدة إدارياً ومالياً، والتي تتحمل مسؤولية مباشرة عن ظاهرة الاهتراء التي تصيب حالياً مؤسساتنا العامة، وتجعلها عاجزة عن مواكبة طموحات المواطنين وتلبية حاجاتهم..

وفق سياسة ممنهجة!

وفق سياسة ممنهجة!

بات المواطن على قناعة تامة بأن كل ما يحدث اليوم هو عبارة عن سياسة أو خطة ممنهجة! فمثلاً.... التراجع المخيف في أداء قطاعات الخدمات الأساسية، في و بنظره مجرد خطة لخصخصة هذه القطاعات، أو مقدمة لرفع الدعم الحكومي المقدم لها..!

قطاع التأمين .. والفرصة "الذهبية"!

قطاع التأمين .. والفرصة "الذهبية"!

ما يطمئن في التشكيلة الجديدة لمجلس إدارة هيئة الإشراف على التأمين أنها، وعلى غير العادة، ضمت شخصيات موثوقة مهنياً وفنياً كالدكتور عبد اللطيف عبود، والدكتور هشام ديواني...