18 هزة أرضية حدثت في سورية خلال الشهر الأول..المركز الوطني للزلزال يحذر من انهيار الأبنية الآيلة للسقوط بشكل مفاجئ
18 هزة أرضية حدثت في سورية خلال الشهر الأول..المركز الوطني للزلزال يحذر من انهيار الأبنية الآيلة للسقوط بشكل مفاجئ
18 هزة أرضية حدثت في سورية خلال الشهر الأول..المركز الوطني للزلزال يحذر من انهيار الأبنية الآيلة للسقوط بشكل مفاجئ
شكاوى عديدة وردت لمجلة المشهد حول وضع هذا البناء الآيل للسقوط والذي يقع في حي العرفي ضمن مدينة ديرالزور في الزاوية من جهة الحديقتين وهذا البناء الذي أخذ حركة مائلة وبات آيلاً للسقوط في أية لحظة
أفادت وسائل إعلام مصرية أن عقارًا مكونًا من 5 طوابق انهار، مساء الخميس، بمحافظة البحيرة، شمالي البلاد، ما أسفر عن سقوط ضحايا تحت أنقاضه.
بات البناء المخالف يشكل خطر محتم على حياة السكان وبالأخص في الأحياء الشعبية، ومن هنا نفَّذ مجلس مدينة حلب حملة هدم مركزية ضمن الحيز الجغرافي لمديرية خدمات باب النيرب، والذي تم خلالها هدم /٤/ مخالفات بناء، في حي الفردوس خلف جامع الكيلاني، وفي حي الصالحين الشارع الرئيسي وبالقرب من الدوار، وتم تنظيم الضبوط اللازمة بحق المخالفين . الدكتور المهندس "معد مدلجي" رئيس مجلس مدينة حلب شدَّد خلال الاجتماعات مع مديري المديريات الخدمية على ضرورة قمع مخالفات البناء وتكثيف عمل دوريات المراقبة في أحياء المدينة لمنع حدوث المخالفات، وأوعز بتشكيل لجنة من مجلس مدينة حلب مهمتها القيام بحملات هدم مركزية للابنية المخالفة .
لا يمكن أن تتخيل كيف يقطن هذه الأبنية المدمرة أصحابها من جديد، واجهاتها شبه المدمرة تشي بمعارك طاحنة دارت على أرض تقع على خطوط التماس
انهارت شرفة منزل مساء اليوم الجمعة في منطقة سوق الذهب باللاذقية دون تسجيل أي اصابات بشرية فيما أدى الحادث إلى انقطاع كابلات الكهرباء المغذية للمنطقة وتضرر المحلات التجارية أسفل البناء.
أخلت مديرية خدمات باب النيرب (7) عائلات من بنائين في حي الصالحين وبحسب ما علمت به المشهد أن الإخلاء جرى على المنطقة العقارية رقم (12) بمحضر رقم (1423) جاء بعد
هدمت آليات مديرية خدمات "الأنصاري" التابعة لمجلس مدينة حلب بنائين (خطرين) في حي "تل الزرازير" وأفاد مصدر لـ "المشهد" أن عملية الهدم جاءت بعد دراسة لواقع البنائين
تعددت حوادث سقوط الأبنية السكنية أو تصدعها في مدينة جرمانا، وأصبح تخوف السكان من الواقع العمراني مشروعا بعد التضخم الكبير الأفقي والعمودي للأبنية المخالفة في المدينة التي وصل عدد سكانها خلال الأزمة إلى أكثر من 1.5 مليون شخص وفق إحصاءات محافظة ريف دمشق.