حياة عشرات مرضى الناعور مهددة بالخطر بسبب انقطاع الدواء الخاص بهم منذ أكثر من شهرين
مرضى الناعور من دون دواء والإبرة المهربة بـ125 ألف ليرة! - الوطن أون لاين
مرضى الناعور من دون دواء والإبرة المهربة بـ125 ألف ليرة! - الوطن أون لاين
تناقلت منصات التواصل الاجتماعي صورة لطبيب سوري يدعى “محمد عزيزية” أمضى مدة 20 ساعة متواصلة، داخل غرفة العمليات في المستشفى الذي يعمل به. وقام الطبيب بإجراء 5 عمليات متوالية، وما إن انتهى من عمله وكان على وشك الرحيل، حتى تم إحضار مريض إلى المستشفى فقد ذراعه في آلة فرم اللحم، فاضطر الطبيب للعودة إلى العمل من جديد، وإجراء جراحة استغرقت 8 ساعات أخرى.
خلق عدم توافر الأنسولين في البرنامج الوطني للسكري بمديرية صحة السويداء إشكالية كبيرة لدى مرضى السكري في المحافظة والذي يزيد عددهم على 6500 مريض ما دفع بالأغلبية إلى اللجوء إلى الصيدليات الخاصة لتأمين حاجتهم.
"سامحوني لم أعد أحتمل هذه الحياة،الله والموت أرحم " آخر كلمات خطها أحدهم قبل أن يلف حبلاً على رقبته من سقف منزله ويدفع برجليه الكرسي ليلفظ أنفاسه الأخيرة.
باتت حياة السوريين أشبه بدوامة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، فما إن يخرج المواطن من مطب سالم معافى، حتى يقع بحفرة أكبر وأعمق.. أما الطامة الكبرى في هذه الحياة فتكمن بالطبابة والمشافي، وبالأخص المشافي الخاصة، بعد توقف المشافي العامة عن استقبال المرضى بسبب ازدحامها بمرضى فايروس كورونا.. وهنا يجد المواطن نفسه أمام حلين أحلاهما مر،
توصل باحثون أمريكيون إلى أن إيقاف عمل العصب الودي في البنكرياس يمنع تطور مرض
تتواصل عمليات تصنيع المنافس الصناعية دعماً للقطاع الصحي في سوريا والتي انطلقت من دمشق وحلب واليوم حمص
تخضع شركة سانوفي الفرنسية لصناعة الأدوية للتحقيقات على خلفية اتهامات بـ"القتل غير العمد" بسبب موت عدد من الأطفال الرضع بعد تناول أمهاتهم مضادا للصرع.
مع انتشار فيروس كورونا حول العالم، الذي يؤثر بشكل مضاعف على أصحاب المشاكل التنفسية، أعلنت
“طفشنا من المشافي الخاصة لعدم احترام مهنتنا”، عبارة تلخص فيها ممرضات وقابلات قانونيات رحلة عملهن في عدد من المستشفيات الخاصة في اللاذقية، معبّرات عن أسفهن لعدم قدرتهن على الاستمرار بالعمل كـ”ملاك للرحمة” في أماكن لا ترحم فتنصف جهود من يعمل بإنسانية ليل نهار.