هيئة الغذاء والدواء الأمريكية تصرح باستخدام السجائر الإلكترونية لأول مرة
صرحت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية لأول مرة، السجائر الالكترونية، وسمحت بالترويج لثلاثة أنواع مختلفة منها تحت علامة "فيوز" التجارية.
صرحت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية لأول مرة، السجائر الالكترونية، وسمحت بالترويج لثلاثة أنواع مختلفة منها تحت علامة "فيوز" التجارية.
أفادت "مؤسسة الرئة" الألمانية التي تعنى بأمراض الرئة والجهاز التنفسي بأن السعال المزمن ينذر بالإصابة بالانسداد الرئوي المزمن المعروف اختصارا بـ (COPD)، وهو مرض خطير يهدد الحياة. وأوضحت أن الانسداد الرئوي المزمن يعني ضيق الشعب الهوائية بسبب العمليات الالتهابية، ومن ثم تعرّض الرئة للضرر، مشيرة إلى أن التدخين يعد السبب الرئيس للإصابة بهذا المرض الخطير.
ذكر خبراء تغذية في تقرير طبي نشره موقع “ميديك فوريوم” الروسي أن الجزر والبندورة لهما مخاطر على صحة المدخنين.
قد يعتقد كثير من المدخنين أن الجمع بين السجائر العادية والإلكترونية أقل ضرراً من تدخين سجائر التبغ لوحدها، إلا أن دراسة أمريكية تحذر من ذلك وتؤكد أن الجمع بين النوعين لا يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والرئة.
ربما بدأت رحلة الكثيرين مع التدخين بتجربة أولى، ثم شعرنا أننا نريد تكرارها، لتتحول بذلك إلى عادة لا يمكن الاستغناء عنها، أو حتى البدء بمهمات اليوم دونها، وربما نتحول إلى كتلة من الغضب في حال انقطاعها. ولعّلنا ندرك أن المسبب في ذلك هو مادة النيكوتين الموجودة في السجائر، فما الذي يفعله النيكوتين بأجسامنا ليتحول من مجرد تجربة إلى إدمان وحاجة ملحّة؟
إذا كنتم تدخنون بشكلٍ منتظم ويومي، فربما حاولتم يوماً الإقلاع عن هذه العادة دون النجاح
ربما بدأت رحلة الكثيرين منّا مع التدخين بتجربة أولى، ثم شعرنا أننا نريد تكرارها، لتتحول بذلك إلى عادة لا يمكن الاستغناء عنها، أو حتى البدء بمهمات اليوم دونها، وربما نتحول إلى كتلة من الغضب في حال انقطاعها. ولعّلنا ندرك أن المسبب في ذلك هو مادة النيكوتين الموجودة في السجائر، فما الذي يفعله النيكوتين بأجسامنا ليتحول من مجرد تجربة إلى إدمان وحاجة ملحّة؟
"فات الأوان. لا أستطيع التخلي عن هذه العادة. فالسيجارة رفيقة لي منذ أكثر من أربعين عاما"، هكذا يقول حسين موظف بنك سابق في الستين من عمره، وأب لثلاثة أبناء جامعيين.
قالت مدير برنامج مكافحة التدخين في وزارة الصحة د.عبير عبيد
قالت منظمة الصحة العالمية الجمعة إن شركات التبغ تستخدم عمدا طرقا “قاتلة” لاستهداف الصغار في السن وإقناعهم بالتدخين، وليس من قبيل المصادفة أن تبدأ الغالبية العظمى من المدخنين هذه العادة قبل بلوغها 18 عاما.