أين نحن من التطور المتسارع للصراع في أوكرانيا
روسيا أوكرانيا اقتصاد الأمن_الغذائي الطاقة
كشفت مصادر خاصة في وزارة الزراعة والإصلاح والزراعي أن خطة التنسيق والتكامل مع الوزارات المعنية عنوانها العريض: تأمين مستلزمات العملية الإنتاجية الزراعية للموسم 2022-2023 بشقيها النباتي والحيواني
حذرت وكالتان تابعتان للأمم المتحدة أمس الأربعاء من أن قرابة المليون شخص في أفغانستان وإثيوبيا وجنوب السودان والصومال واليمن، وهي دول مطلة أو شبه مطلة على البحر الأحمر يعانون من المجاعة أو سيعانون منها هذا العام في ظل غياب المساعدات، ووسط تفاقم أزمة الغذاء على مستوى العالم.
حظي موسم القمح للعام الحالي بتسهيلات وبأسعار جيدة تراوحت بين الـ 2000 و2100 ليرة سورية وكانت مشجعة على تسليم المحصول في مختلف المناطق فيما اصطدمت الأقماح المنتجة في بعض المحافظات كالحسكة بسطوة المجموعات المسلحة
قال مسؤول حكومي كبير أمس الجمعة أن الهند قيدت صادرات الأرز بعد أن قفزت الشحنات بشكل حاد في الأشهر القليلة الماضية وسط مخاوف حيال محصول الموسم الجديد بسبب تسجيل معدل أدنى من المتوسط لهطول الأمطار في أربع ولايات رئيسية منتجة للأرز.
بعد سريان شائعات و أقاويل حول وجود نفص كبير في القمح الامر الذي سنيعكس سلبا على موائد السوريين ، أكد مدير عام مؤسسة الحبوب عبد اللطيف الأمين، بأن مخزون القمح الموجود يغطي حاجة البلاد ولا داعي للقلق، مشيراً إلى أن الكميات المستلمة محفوظة في الصوامع ومشدرة ومعقمة ومحمية تماماً من العوامل الخارجية .
رجحت الأمم المتحدة وعاملون في مجال الصناعة ومحللون لسوق الأسمدة أن يتسبب النقص في الأسمدة الأساسية التي تُعتبر روسيا مصدراً رئيسياّ لها، بارتفاع كبير بأسعار المواد الغذائية العام المقبل، وبالتالي بالجوع.
حذّر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة الجمعة من أن المجاعة ستتهدّد بحلول أيلول/ سبتمبر 22 مليون شخص على الأقل في منطقة القرن الإفريقي، حيث يتزايد خطر انعدام الأمن الغذائي بسبب الجفاف الذي بلغ مستويات قياسية.
أعلن وزير الاقتصاد في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، أمين سلام، أن مخزون القمح الموجود حاليا لا يكفي سوى لثلاثة أسابيع.
يتجه الاستهلاك العالمي للقمح إلى أكبر انخفاض سنوي منذ عقود، إذ يجبر التضخم القياسي المستهلكين والشركات على تقليل استخدامه والاتجاه إلى بدائل أرخص مع تزايد انعدام الأمن الغذائي.