عضو في لجنة تجار ومصدري الخضار: «الأسعار والأعمار بيد الله»..ونسبة تصدير الخضار صفر !
عضو في لجنة تجار ومصدري الخضار: «الأسعار والأعمار بيد الله»..ونسبة تصدير الخضار صفر !
عضو في لجنة تجار ومصدري الخضار: «الأسعار والأعمار بيد الله»..ونسبة تصدير الخضار صفر !
مع بداية شهر رمضان المبارك شهدت أسواق العاصمة دمشق ارتفاعاً في أسعار التمور عن العام الماضي والتي تعد من الأصناف الرمضانية الرئيسية على مائدة الإفطار بنسبة تقارب 50%
شهدت أسواق ديرالزور ارتفاعاً ملحوظاً في الأسعار مع أول يوم من شهر رمضان المبارك وفي مقدمتها أسعار الخضار، حيث تراوح سعر كيلو البندورة ما بين 3500 – 3800 ليرة سورية،
تنتشر استراحات السفر على امتداد الأتوستراد الدولي بين المحافظات خارج حدود المدن، لتكون أيضاً خارج حدود الرقابة بأسعارها العالية التي ترهق المسافرين.
كشف عضو لجنة مربي الدواجن "حكمت حداد" أن المؤسسة العامة للأعلاف قامت برفع أسعار الأعلاف المدعومة للمربين منذ نحو خمسة أيام، بحسب ما ذكر في تصريح لجريدة "الوطن" .
بعد تداول أخبار عن تحديد تسعيرة لتر زيت القلي بـ13800ليرة، أكد معاون وزير التجارة سامر السوسي لبرنامج حديث_النهار على شام إف إم أن سعر زيت دوار الشمس ثابت وفقاً لنشرة الأسعار الأخيرة بـ 9500 ليرة للتر الواحد، مشيراً إلى أن بعض المستوردين عن طريق إجازات الاستيراد وبيانات الجمركة يقدمون بيانات كلفة تتم دراستها في وزارة التجارة، ويحصلون على تسعيرة أعلى.
أثرت برودة الطقس على أسعار الخضار والفواكه والمواد الغذائية في أسواق مدينة وريف دير الزور، وشهدت أسعار الخضروات ارتفاعاً ملحوظاً وخاصة لمادة البطاطا التي وصلت إلى ألفي ليرة، فيما تخطى سعر كيلو البندورة حاجز الألفين، وتراوح سعر الكيلو الواحد ما بين 2200 – 2500 ليرة،
أوضح وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك عمرو سالم أن "سورية تتأثر بارتفاع الاسعار العالميّة في المواد بالنسبة للمواد المستوردة لأنّها تستورد بكميّات صغيرة ومتلاحقة بسبب العقوبات التي تؤثر على عدد السفن والبواخر التي تأتي إلى المرافئ السورية" .
تشهد أسعار اللحوم الحمراء ارتفاعاً ملحوظاً في أسواق مدينة دمشق حيث تراوح سعر كيلو هبرة الغنم بين 40 و45 ألف ليرة كما تراوح سعر كيلو هبرة العجل بين 28 و32 ألف ليرة، بحسب ما ذكرت صحيفة "الوطن" شبه الرسمية .
تلتهب أسعار المواد في السوق السورية مع كل أزمة دولية جديدة وهذه المرة كان المتهم الحرب الروسية الأوكرانية حيث رد معظم الخبراء الارتفاع الجنوني إلى إرتفاع أسعار الوقود والنفط والغاز إضافة إلى تعثر تبادل التجارة الخارجية بين الدول وصعوباتها نتيجة الخلافات السياسية