حلب .. منشأة رياضية تتحول إلى صالة أعراس! (فيديو)
تحول ملعب السابع من نيسان في مدينة حلب، والمصنف كمنشأة رياضية تُعنى بكرة القدم وتعليم السباحة إلى صالة لإقامة الأعراس والحفلات .
تحول ملعب السابع من نيسان في مدينة حلب، والمصنف كمنشأة رياضية تُعنى بكرة القدم وتعليم السباحة إلى صالة لإقامة الأعراس والحفلات .
صورة لآلية توزيع المازوت الجديدة في محافظة حلب تختزل معاناة الأهالي. الصورة وردت من أهالي الحي عند جامع الغزالي في منطقة الشهباء، والذين يشتكون سوء التنظيم والإدارة ونوعية المادة المباعة التي وصفوها باللون الأسود.
صوره تختصر كل الكلام فبعد عدة شكاوي أطلقها أبناء منطقة السكري عند شارع جامع فاطمة عقيل، يؤكد القاطنون هناك أنه لم يعد بوسعهم التحرك ضمن الحي بسبب تراكم الأوساخ التي لا ترحل.
رغم كل الإجراءات والرقابة المفترضة لا تزال أسعار السلع الغذائية ترتفع يومياً، ومنها مايزيد سعره مرتين خلال اليوم الواحد حسب موزعي هذه المواد.
حلب - تقرير لمى كيالي | ارتفاع أسعار الأمبيرات ينهك المواطنين في حلب
انتشرت العديد من الشكاوى في مختلف المحافظات السورية عن انقطاع معظم أنواع حليب الأطفال وارتفاع سعر العلبة ثلاثة أضعاف في حال وجدت.
هل تتوقف ظاهرة المتاجرة بالمرضى من قبل بعض أطباء المشفى الوطني في جبلة بعد وضع مبنى العيادات الخارجية الجديد بالخدمة والذي يضم 11 عيادة من مختلف الاختصاصات. حيث يقوم بعض الأطباء بتقاضي مبالغ مالية كبيرة من مواطنين بسطاء لإجراء عمليات جراحية لهم في مشفى جبلة الوطني.
"نحن سكان بلدات (غريبة،دبلان،صبيخان،تشرين،الدوير) الواقعة في ريف دير الزور الشرقي وهذه القرى مصنفة حسب الهلال الأحمر السوري من أشد القرى تضرراً نعاني من عدم وجود الكهرباء لدينا منذ أكثر من عشرة سنوات منذ بداية الحرب وبعد تحرير ريف دير الزور تم إعادة منظومة التيار الكهربائي إلى جميع مدن وقرى ريف دير الزور باستثناء المناطق المذكورة أعلاه.
كثرت الشكاوي من عدد كبير من سكان أحياء مدينة جبلة من عدم تمكنهم من الحصول على مياه الشرب نتيجة انتشار ظاهرة تركيب بعض المواطنين مضخات مياه "حرامي" التي تسحب المياه من الشبكة بقوة كبيرة مما يؤدي إلى عدم وصول المياه إلى خزانات سكان البناء الذي يوجد فيه ما يسمى حرامي المياه.
يلفت نظرك بأنه يمارس حياته الاعتيادية من خلال ركوب دراجته الهوائية بشكل يومي ليتوجه إلى دوامه في مؤسسة المياه بديرالزور ، إضافة إلى ممارسة هوايته في السباحة ولعب كرة القدم وغيرها من الألعاب . إنه الشاب حسين الجاسم ابن الواحد والثلاثين عاماً ، فقد قدمه في حادث سير ، ولكن ذلك لم يغير من مجرى حياته