الوسام .. من محل صغير في العباسيين إلى أشهر ماركة حلويات في دمشق (فيديو)
لقاء مع علاء العدس المدير العام لشركة الوسام مطبخ وحلويات الوسام
حلويات
الجيوب خاوية على عروشها... والمواطن ينسف فكرة شراء الحلويات في العيد!.
تشهد أسواق الحلويات حركة ضعيفة في موسم هذا العيد لعدة أسباب جعلت بعضاً من أرباب المهنة يفكرون بإغلاق محالهم بشكل نهائي لعدم مقدرتهم على سداد مصاريف وتكاليف هذه الصناعة..
مواطنون ..أعمالنا توقفت فهل سترحمنا وزارة المالية من الضرائب؟
يعاني المواطنون بشكل عام و أصحاب المهن والفعاليات الصناعية بشكل خاص من الانقطاعات الطويلة للتيار الكهربائي، حتى أن بعضهم بات يفكر جدياً بتصفية مصلحته وإغلاق محله بشكل نهائي، حيث أن تكاليف الانتاج أصبحت باهظة الثمن وغير مقبولة من جانب، ولا تتناسب مع تساعير السلعة أو المصلحة من جانب آخر، إضافة إلى التكاليف الاضافية التي يتكبلها صاحب المهنة بسبب الانقطاع المتكرر للكهرباء، والتي بدأت تطال الكثير من المناطق الراقية
العيد يمر عبئاً ثقيلاً على السوريين!..
لم يعد قدوم العيد يضفي بهجة وفرح وسرور على قلوب السوريين كما كان سابقاً، بل أصبح عبئاً ثقيلاً يحرق قلوبهم قبل جيوبهم، فراتب الموظف الذي لا يكاد يتجاوز ال60 ألف ليرة سورية لم يعد يكفي ليسد رمقه ورمق أطفاله الذين باتوا يقضون معظم أوقاتهم جياع، فكيف به أن يحمل أعباء العيد لهذا العام و التي تجاوزت مستلزماته ما
حلويات العيد لن تزور بيوت كل السوريين هذا العام .. و السبب! (فيديو)
دمشق - رولا نويساتي | حلويات العيد لن تزور بيوت كل السوريين هذا العام .. و السبب!
مليون ليرة سورية ويزيد هي احتياجات الأسرة السورية في العيد..
بات قدوم العيد ثقيلاً على كاهل الأسر السورية بعد عشر عجاف مرت على البلاد، ولم تستطع الحكومات المتعاقبة الحد من ارتفاع الخط البياني لمعدلات التضخم وانقاذ الليرة السورية من الانهيارات التي لحقت بها، لتسقط السلع من قوائم احتياجات الأسرة السورية الواحدة تلو الأخرى، ولتحل بعض السلع في خانة الكماليات بعد أن كانت من الضروريات، فيما الضروريات خرجت نهائياً من قائمة الحسابات، وما ينتظر الأسر السورية في الأيام القادمة بات شبحاً يحتار المواطن السوري كيف سيتعامل معه أو سيحتال عليه!..
لن نشتري الحلويات هذا العيد بل سنتحلى بالصبر!..
لم تعد الحلويات بالنسبة للمواطن السوري من الكماليات.. بل غدت من المحرّمات بعد أن وصلت أسعارها إلى أرقام خياليّة، لم يكن أشد المتشآئمين يتصورها أو يتوقعها.. فقد عانت صناعة الحلويات بشكل عام والشرقية بشكل خاص من معوقاتٍ كبيرة جعلت العديد من أرباب هذه المهنة يقومون بإغلاق معاملهم ومحالهم عندما عزف المواطنون عن شراء هذه السلعة..
"حلم ابني جوز جرابات ع العيد"
لم تعد هذه الأيام تشبه الأيام التي عشناها في طفولتنا، بتنا نعيش كالغرباء في هذه الحياة..
حلويات بمنكهات منتهية الصلاحية في ريف دمشق
نظمت عناصر مديرية التجارة الداخلية و حماية المستهلك بريف دمشق أمس ٤٢ ضبطاً تموينياً بحق عدد من الفعاليات التجارية لارتكابها مخالفات
قبيل عيد الأضحى المبارك: أسعار الحلويات عالية ولا تقارن بمستويات الأجور والرواتب
رصدت صحيفة الوطن أسعار الحلويات في سوق الميدان الدمشقي، والإقبال عليها من قبل المواطنين، قبيل عيد الأضحى المبارك، ولوحظت مستويات عالية للأسعار بشكل عام، لا تقارن بمستويات الأجور والرواتب، رغم انخفاض الأسعار نسبياً مقارنة بموسم عيد الفطر الماضي، لذا لا يوجد طلب على الشراء، بحسب العديد من الباعة الرئيسيين في السوق.
