ملعب دير الزور والحكاية التي لا تنتهي
مرة جديدة نعود للحديث عن ملعب دير الزور الذي بات مثل قصة (إبريق الزيت) والوعود التي تطلق هنا وهناك والمواعيد التي كثرت وكثرت
مرة جديدة نعود للحديث عن ملعب دير الزور الذي بات مثل قصة (إبريق الزيت) والوعود التي تطلق هنا وهناك والمواعيد التي كثرت وكثرت
بدأت شركة "غولدن لاين" للإنتاج الفني مؤخراً تصوير حكاية جديدة من
ترجع قصة التبولة إلى أيام الكلدانيين، وهم من الشعوب السامية التي استوطنت
"لقمة هنيّة وصحتين" بهذه العبارة يقدّم "أبو فؤاد" على بسطته الخشبية (سنّدويشة) الفلافل لزبائنه، ولا ينّسى أن يعطي معها (المخللاّت) هو يَهتمُ بزبائن (بسطته) المتوضعة بالقرب من سُوق يُطلق عليه سُوق (الهال) الذي يبيع الخضار والفواكه بالجملة.