بعد

النكت الاقتصادية

النكت الاقتصادية

على خلاف "النكتة السياسية" التي يجري تداولها بحذر شديد، فإن "النكتة الاقتصادية" باتت حديثاً شائعاً بين الناس لعدة أسباب،

إقرار الذمة.. بذمة من؟

إقرار الذمة.. بذمة من؟

قبل عام ونيف تمت دعوتي مع عشرات الأشخاص لمناقشة مسودة مشروع قانون كانت قد أعدته وزارة التنمية الإدارية، ويتعلق بالكشف عن الذمة المالية لشاغلي المناصب والوظائف الحكومية والحزبية والنقابية وغيرها.

مع الفساد.. لكن ضد الفساد!

مع الفساد.. لكن ضد الفساد!

ثمة مفارقة عجيبة في تصرفاتنا، تجعلنا نبدو أحياناً كأشخاص مزدوجي الشخصية! لا أقصد هنا السلوك الشخصي لكل منا، فالظروف الحالية جعلتنا نتحدث مع أنفسنا كالمجانين، ولكن ما أقصده يتعلق بموقفنا كمواطنين من بعض قضايا الشأن العام.

من "فم" الحكومة!

من "فم" الحكومة!

لم نصل إلى هذه المرحلة الاقتصادية الخطرة بسبب تأثير العقوبات الغربية فقط، علماً أن البعض كان مع بداية إقرار قانون "قيصر" يستخف بتلك العقوبات، ويعتبر إثارتها من باب التهويل!

جوهر أزمتنا الاقتصادية!

جوهر أزمتنا الاقتصادية!

هل كان يمكن تفادي ما يحصل حالياً؟ ربما هو أكثر سؤال يوجَّه للاقتصاديين والمهتمين بالشأن العام هذه الأيام، والسؤال الذي يدور حوله نقاش كبير في الجلسات واللقاءات الخاصة.

احذروا عنف المدارس!

احذروا عنف المدارس!

كان من الطبيعي أن يؤدي تجاهل وزارة التربية لتنامي ظاهرة العنف في المدارس إلى انتشارها وتوسعها لتصل إلى حدود خطرة...!

موضة "الاعتذارات" الرسمية!

موضة "الاعتذارات" الرسمية!

كثرت خلال الآونة الأخيرة، وعلى غير العادة، اعتذارات المسؤولين المقدمة إعلامياً للمواطنين، وذلك على خلفية التعثر الحاصل في تقديم الخدمات والسلع الضرورية، وما يرافقه من مخالفات، تجاوزات، تأخير، وتقصير...!