"محافظ دمشق"يقدم مشروع لنقل المنشآت الحكومية الى خارج دمشق
قدّم محافظ دمشق عادل العلبي مقترحاً بنقل شريط المباني والمنشآت والمقرّات التابعة لوزارات الدولة والواقعة بين
قدّم محافظ دمشق عادل العلبي مقترحاً بنقل شريط المباني والمنشآت والمقرّات التابعة لوزارات الدولة والواقعة بين
تحدث المحاسب القانوني محمد عياش عن أهم أسباب الارتفاع المستمر للدولار وعزاه إلى الأسباب التالية :
معاناة الموظف السوري مع الصرافات الآلية
زياد حيدر: في تسعينيات وبداية القرن الحالي، كان الأمر يستدعي تفرغاً كاملاً لتنفيذ أي معاملة، سواءً كنت تسجل في الجامعة، أم تنقل ملكية عقار، تشتري، أو تبيع، بدءاً من الوثيقة التي لا غنى عنها، كوثيقة اللاحكم عليه، مروراً بالبيانات العائلية، وبراءات الذمة، وصولاً للموافقات الأمنية.
ربما غاب مصطلح العدالة عن الساحة الاقتصادية والاجتماعية السورية لفترة ليست قصيرة، فتعبير العدالة لا يستخدم إلا نادراً وتحديداً عند استعراض كتب الفلاسفة الإغريق الذين أسرفوا في استخدام هذه الكلمة.
مازن حمور: أنا مع وقف الدعم الحكومي للمواطن بكل أشكاله لأنَّه عبارة عن هدر مال عام وبنفس الوقت عدم رضا من المواطن ولكن مع وقف الدعم يجب فتح الأسواق وفرص إجازات الاستيراد للمواد الواجب استيرادها وتحويل مليارات الدعم لتكون زيادة في رواتب الموظفين والمتقاعدين
المشهد - محلي في سبيل تحسين جودة المخرج التعليمي والارتقاء بالجامعات الحكومية وتلبية أهم مطالبها الإسعافية، تمت الموافقة على تخصيص /2/ مليار ليرة إضافية لصالح وزارة التعليم العالي، تم اقتطاعها من كتلة الاعتمادات الاحتياطية للمشاريع الاستثمارية لعام 2019، على أن يتم توزيعها بالتنسيق بين وزارة التعليم العالي وهيئة التخطيط والتعاون الدولي لصالح الجامعات الحكومية حسب الأولويات.
في إطار الدعم الحكومي لتأمين الخدمات للمناطق المحررة بريف حمص الشمالي ومع استمرار عودة الأهالي والمؤسسات الحكومية
كّد مصدر مسؤول في وزارة النفط والثروة المعدنية أن التعميم الصادر عن رئاسة مجلس الوزراء فيما يتعلق بتوزيع مخصصات المحروقات على السيارات الحكومية "المخصصة" سمح لأصحاب السيارات الحكومية بإكمال التعبئة لسياراتهم عبر نظام البطاقة الذكية حتى 200 لتر شهرياً.
لم تتغير آلية الخطاب الحكومي، نفس اللغة، والأسلوب منذ سنين طويلة، وسماته كذلك بقيت على ماهي عليه، من اللامبالاة، والاختباء خلف الإصبع، وإطلاق الوعود الخلَّبية، والتبشير بعطايا قادمة، واعتماده الأساس هو التعويل على سذاجة المتلقي له. ذلك أنَّ الأزمة، لم تنفع في الارتقاء به، ليماشي ضخامة التضحيات التي قدمها المواطن، بل على العكس أصبحت ركيزة لدعم مبررات هذا الخطاب، ولاريب من وجود حالة من التبلد تجاه ما يصدر من مواعظ وخطابات حكومية، ولم تعد تؤخذ على محمل الجد لإيمانهم بعدم صدقيتها _ولو نسبياً_.