أحدثت نتائج مقرر التأمينات الاجتماعية في كلية الحقوق بجامعة دمشق ضجة كبيرة بين الأوساط الطلابية نتيجة تدني درجات عدد من الطلبة في السنة الرابعة لكون المقرر لم يتم إعطاؤه رسميا خلال الفصل الدراسي الأول، ونتيجة عدم توافق سلم التصحيح مع الأسئلة المطروحة وخرج عنه بشكل كبير عما هو مألوف في سلالم التصحيح السابقة حسب ما أفاد به الطلبة.
أثار مقرر (علم الإجرام والعقاب) لطلبة السنة الرابعة في كلية الحقوق بدمشق ردود أفعال كثيرة لجهة حديث عدد من الطلاب عن ورود أسئلة من خارج المحاضرات وعدم وجود الكتاب الجامعي في المكتبة، مناشدين بضرورة إنصافهم.
في يومها العالمي.. المرأة السورية انتصرت في "المطاحشة" و"العتالة" وغُلبت في الحقوق والحماية!
ربط المحامي عارف الشعال صدور قرار من نقابة المحامين بإجراء الامتحان الكتابي لمن يوم الانتساب لها، بتدني سوية خريجي كلية الحقوق، وذكر أن كليات الحقوق تخرج أجيالاً بسوية تعليمية رديئة!.
في سابقة لافته للانظار، تم توزيع الأسئلة الامتحانية لطلاب كلية الحقوق بجامعة حلب في منهاج العلاقات الدولية لطلاب السنة الاولى مع الإجابات، مما وضع الجامعة في مأزق حقيقي بعد أن بدأت التعليقات الساخرة من الموقف والذي حسبما أشار البعض إلى انه إهمال وعدم متابعة
برنامج امتحان كليه الحقوق ترك علامه استفهام لدى الكثير من الطلاب فكان هذا البرنامج علامة فارقة في حياتهم الجامعية. حيث أكد طلاب الكلية للسنة الرابعة دورة الخريجين أن البرنامج تضمن مواد للتقديم لمادتين بالساعة نفسها واليوم ذاته. وهنا بدأت التساؤلات كيف سيقدمون الامتحان لمادتين في اليوم ذاته. توجه عدد من الطلاب للاعتراض عند عميد الكلية والهيئة الإدارية إلا أن شكواهم لم تلقى آذان صاغية واغلب الإجابات كانت أن الوقت لديهم ضيق ولامتسع لوضع المواد بشكل منفرد.
ضجّت صفحات وسائل التواصل الاجتماعي لحادثة فصل أحد طلاب جامعة الفرات بتهمة التشهير بكلية الحقوق، وذلك ضمن كتاب صادر عن عمادة الكلية يقضي بالفصل النهائي من الجامعة والإحالة إلى القضاء الجزائي.
طالب «غشّاش» في كلية الحقوق يتسبب بنقل دكتور جامعي إلى المشفى علمت «الوطن» من مصادر رسمية في جامعة
سادت في منتصف امتحان الفصل الدراسي الثاني أحاديث عن تسريب محتمل لبعض أسئلة كليتي الحقوق والاقتصاد في درعا، ما أثار بلبلة في الكثير من الأوساط والشارع عن هذه الحالة الغريبة والمرفوضة لما قد تشكله من انعكاس سلبي على جامعاتنا التي لطالما كانت في مراتب متقدمة وشهاداتها لها قيمتها واعتبارها على المستوى الداخلي والخارجي.
