عتاب حسن

عتاب حسن




فن الاحتيال على المواطن

فن الاحتيال على المواطن

واقعياً، وفي مراحل سابقة، لم تكن المحافظات السورية كافة على سوية واحدة من حيث التلاعب بكمية المحروقات وغيرها من مشاكل، فدمشق والمحافظات الساحلية إن لم تكن الأفضل، فهي أقل سوءاً من بقية المحافظات، في الوقت الذي تخطت به محافظتا حمص وحماه مستويات قياسية من حيث التفلت والرقابة المفقودة

إضاءة على  واقع عمل مركز خدمة المواطن الرئيسي بحمص (فيديو)

إضاءة على واقع عمل مركز خدمة المواطن الرئيسي بحمص (فيديو)

يقوم مركز خدمة المواطن الرئيسي بحمص (صالة الجمهورية) بتقديم العديد من الخدمات الحكومية للمواطنين إلكترونياً، حيث يسهم عمل مركز في تبسيط الاجراءات المتعلقة بالحصول على الأوراق الثبوتية كافة، "المشهد" التقت مدير مركز خدمة المواطن الرئيسي المهندسة إناس بايقلي التي تحدثت بدروها عن الخدمات التي يقدمها المركز، وصعوبات العمل.

عضو في مجلس الشعب لـ "المشهد" مداهمات الجمارك الأخيرة تغطية على المجرم الحقيقي

عضو في مجلس الشعب لـ "المشهد" مداهمات الجمارك الأخيرة تغطية على المجرم الحقيقي

وأضاف القربي:" ما يجري حالياً هو فورة وقرع طبول لمعركة وهمية ضد التهريب، ومصادرة البضائع التركية المهربة أمر جيد ولكنه ليس في الإطار الصحيح، ويجب أن نتساءل كيف وصلت هذه البضائع إلى سورية؟! أليس من المنافذ الكبيرة التي يجي ضبطها؟!

الشركة العامة للدراسات المائية بحمص تنجز مجموعة من المشاريع المتعلقة بدراسة السدود

الشركة العامة للدراسات المائية بحمص تنجز مجموعة من المشاريع المتعلقة بدراسة السدود

وبحسب البيانات التي حصلت عليها "المشهد" فإن المشاريع التي يتم العمل عليها حالياً مشروع تحديث الدراسة الهيدروجيولوجية والهيدرومناخية لحوض العاصي بقيمة /478193000/ ليرة سورية ونسبة الإنجاز /64,11/%

نادي دوحة الميماس في حمص مازال في أوج عطائه (فيديو)

نادي دوحة الميماس في حمص مازال في أوج عطائه (فيديو)

نادي دوحة الميماس من أهم النوادي الموسيقية والمسرحية في مدينة حمص، حيث تم تأسيس النادي في عام 1933 بجهود المسرحي مراد السباعي، وضم نخبة من المبدعين في المجالين الموسيقي والمسرحي. وللوقوف على أبرز المحطات والذكريات التي مرَّ بها نادي دوحة الميماس التقت "المشهد" رئيس النادي محمد بري العواني وأجرت مع هذا اللقاء

الألعاب والمواقع الالكترونية بنيان اجتماعي غير سليم والنتيجة بناء عالم افتراضي آخر

الألعاب والمواقع الالكترونية بنيان اجتماعي غير سليم والنتيجة بناء عالم افتراضي آخر

أثرت الحرب السورية على مسار الحياة الاجتماعية بالنسبة إلى العوائل السورية، ففي بداية الأزمة، لجأ معظمنا إلى وسائل التواصل الاجتماعي كحل بديل، عن الخروج من المنزل الذي شكل خطراً في بعض المناطق الساخنة، الأمر ذاته انسحب على فئة الأطفال إذ ضيقت الحرب المساحة الآمنة لهم، ولم يعد بإمكان ذويهم، توفير مناخ ملائم وآمن لأطفالهم، وكل تلك الظروف ساهمت بجعل الأطفال فريسة المواقع الالكترونية، وما تحمله من مضامين سلبية.