من حي "الرمل الفلسطيني" سنبدأ القصة، ونروي تفاصيل مأساوية تخلو من كل مقومات الرحمة والإنسانية، في بيئة تحتضن كافة أشكال الإنحراف والأساليب اللا أخلاقية، إلى إحدى الحارات الداخلية لهذا الحي توجهنا وللمكان المقصود ذهبنا وشاهدنا ما لا يمكن للعقل أن يتصوره، حجر وتعنيف، إذلال واغتصاب، وعاجز تنهش الحشرات والقوارض جروحه وهو لا حول له ولاقوة.
أفادت مراسلة المشهد في اللاذقية عن قيام أحد الأشخاص ويدعى "جعفر الباشا" برمي قنبلة صوتية على إحدى المحلات التجارية في منطقة المريديان التابعة للشاطئ الأزرق دون أضرار تذكر، وذلك على إثر مشاجرة فردية قام بها الأخير تم استخدام السلاح الأبيض فيها، الأمر الذي تسبب ببث الفوضى والذعر بين المواطنين الوافدين بقصد السياحة وخاصة في ظل أجواء عيد الأضحى المبارك. يشار إلى أن الجهات المختصة لاحقت الفاعل الذي لاذ بالفرار ولا أنباء حتى اللحظة عن تمكنها من إلقاء القبض عليه.
في الوقت الذي يتوافد فيه المواطنون على الأسواق والمحال الخاصة بصناعة الحلويات ومتاجر اللحوم، هناك بعض المواطنين يفترشون الطرقات لا يعرفون من العيد سوى اسمه فقط.
من حلم صغير إلى مشروع سياحي يتنقل بين أحياء اللاذقية، هكذا بدأت فكرة "كنكنة" العربة المتنقلة التي تقدم المشروبات الباردة والساخنة ممزوجة بألوان الحياة وروح الشباب.
إذا كنت تريد أن تحصل على مقعد في أحد سرافيس خط الشاطئ الأزرق - الميريديان، عليك أولاً أن تتمتع ببنية عضلية تسمح لك بتلقي الضربات التي من الممكن مواجهتها أثناء الصعود إلى السيرفيس وأثناء النزول منه، بالإضافة للحظ الذي تكاد دونه لا تحقق فرصة الركوب.
الطفل حسين عبود من اللاذقية يحرز بطولة الجمهورية وبرونزية العرب في الشطرنج
على الرغم من عدم قدرتها على الرؤية، إلا أن صوت الإرادة وحب الحياة داخلها كان أعلى من صوت العجز، فقدت البصر ولكنها لم تفقد البصيرة وأثبت لنفسها ولمن حولها أن الإعاقة هي إعاقة الفكر وليس الجسد. السيدة كاملة سليمان من قرية زكية في منطقة دريكيش التابعة لمحافظة طرطوس، تحيك بصنارتها خيوط الصوف وتنسج بأناملها أسمى صور النجاح وتروي للمشهد من منزلها الريفي البسيط كيف يولد الأمل من رحم المعاناة.
تحقيق عن شركات التسويق الهرمي أو التسويق الشبكي (البيع المباشر كما تسمي نفسها) والتي تعتمد نموذجاً يعرف باسم المخطط الهرمي الجزء الثاني
سمع منذ قليل دوي انفجار وصل صداه لأغلب مناطق اللاذقية، وحسب ما أفادت مراسلة المشهد فإن الصوت هو لقذيفة صاروخية استهدفت حرم جامعة تشرين واقتصرت الأضرار على الماديات.
شركات عمرها سنوات، تختفي وتظهر كل مرة بإسم وشعار جديد، تختبئ خلف الترويج لفكرة البيع والتسويق المباشر وفي الحقيقة هي ليست سوى شركات للاحتيال وتسويق الوهم.
