السورية للتجارة تخفض عدد جعب المياه الموزعة عبر البطاقة الذكية إلى النصف!
السورية للتجارة تخفض عدد جعب المياه الموزعة عبر البطاقة الذكية إلى النصف
مياه
الحكومة تجتمع وتناقش عدة مشاريع خدمية من بينها المياه والشركات العائلية
ناقش مجلس الوزراء في جلسته الأسبوعية اليوم، مشروع الصك التشريعي المتعلق بالتشريع المائي ليحل محل القانون رقم 31 لعام 2005 وذلك في ضوء زيادة الطلب على الموارد المائية لمختلف الاستخدامات وبهدف تلبية
الأزمة مستمرة .. محافظ ريف دمشق يعلن عدم التوصل لأية حلول بخصوص الكهرباء والمياه!
أوضح محافظ ريف دمشق معتز أبو النصر جمران أن واقع المحافظة صعب في بعض القطاعات الخدمية، معيداً صعوبة الواقع للحصار الاقتصادي والعقوبات المفروضة، مؤكداً أن المحافظة على الرغم من ذلك تسعى للارتقاء بالواقع الخدمي وفق المكونات المتاحة .
في حلب .. انتشال جثتي طفلين من قناة لجر مياه نهر الفرات
تمكن فوج إطفاء حلب من انتشال جثتي طفلين غرقا بقناة لجر مياه نهر الفرات بريف حلب الشرقي .
مياه جرمانا تنضبُ من جديد، و"دق المي" إن وجدتها!
اشتكى أهالي مدينة جرمانا من انقطاع المياه في معظم أحيائها مدةً دامتْ حوالي شهرين؛ مما اضطرهم لشراء المياه من السيارات الجوالة بسعر يتراوح بين (٣_٥) آلاف للبرميل الواحد، رغم توافرها بشكل منتظم في بعض أحياء المدينة وفي بعض المدن والمناطق الأخرى.
وزير الكهرباء يخرج عن صمته: تغذية حي النسبم بالكهرباء جاءت بطلب من الموارد المائية!
وزير الكهرباء يخرج عن صمته: تغذية حي النسبم في جرمانا بالكهرباء جاءت بطلب من الموارد المائية!
تزايد عدد حالات التهاب الكبد في طرطوس والسبب المياه التي تباع عبر السيارات الجوالة!
تتزايد عدد حالات الإصابة بالتهاب الكبد في منطقة الدريكيش بريف طرطوس بسبب شرب الأهالي للمياه المعبأة في بيدونات من ينابيع المنطقة والتي تُباع عبر السيارات الجوالة .
الحكومة تتباحث في تحسين الخدمات في مجالات المياه والكهرباء والمشتقات النفطية
الحكومة تتباحث في تحسين الخدمات في مجالات المياه والكهرباء والمشتقات النفطية
بتكلفة تتجاوز 170 مليار .. شركة روسية تبدأ تنفيذ محطة تصفية مياه بحيرة 16 تشرين
بدأت شركة "فود ستروي" الروسية بتنفيذ اعمال تجهيز محطة تصفية مياه بحيرة 16 تشرين بطاقة واحد متر مكعب بالثانية لتؤمن نحو 85 الف متر مكعب يومياً لاغراض الشرب .
أزمة المياه في سورية.. الحرب والتغير المناخي يقلصان المياه بحدود 40%
سنوات الحرب التي تجاوزت عقدها الأول مازالت تلقي بتداعياتها على حياة السوريين الذين دفعوا ثمناً باهظاً بمختلف شرائحهم وعلى مختلف مساحات الجغرافيا السورية وإن بدرجات مختلفة، لكن الحرب لم تستثن أحداً منهم ولم تفرق بين من بقي في البلاد ومن غادرها سوى في نسبة المعاناة، والذين بقوا في وطنهم ودافعوا عنه تعرضوا لأشد أنواع العقاب حصاراً اقتصادياً وشحاً في المياه والمحروقات والكهرباء.
