ظاهرة طارئة على المجتمع السوري.. د.زاهر حجو للمشهد: سجلنا 110 حالات انتحار في ثمانية أشهر!
الفقر والجوع ثنائي مرعب، يفقدان اي مجتمع توازنه، ويدخل المواطن في حالة من انعدام الأمن الغذائي والنفسي، والانتحار أحد أخطر الظواهر التي تتفشى في المجتمعات المأزومة، وسوريا خلال سنوات حربها الطويلة وبعدها، ليس كما قبلها، شهدت كل أنواع الجريمة، وشكل الانتحار (كظاهرة طارئة لجهة عدد المنتحرين) شكل جزء من هذه الجريمة التي يرتكبها الشخص بحق نفسه، هو القاتل والمقتول!.