سجل الاقتصاد التركي أداء أسوأ من المتوقع، حيث نما بأبطأ وتيرة منذ الانكماش الذي سجله في ذروة جائحة كوفيد-19 العالمية في عام 2020، وهو تراجع من المرجح أن يثير قلق الرئيس أردوغان قبل الانتخابات المقررة العام المقبل.
ارتفع معدل التضخم في تركيا إلى أعلى مستوى له منذ 24 عاماً متخطياً 83 في المئة في أيلول/سبتمبر، على ما أظهرت أرقام رسمية الإثنين، بعد أسبوع على إعلان البنك المركزي خفض أسعار الفائدة.
هبطت الليرة التركية إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق مقابل الدولار خلال التعاملات المبكرة الاثنين لترتفع خسائرها حتى الآن هذا العام إلى أكثر من 28 في المئة ولتواصل تراجعها بعد خفض غير متوقع في سعر الفائدة الأسبوع الماضي.
واصل التضخم في تركيا الارتفاع خلال شهر تموز/ يوليو، وإنْ كان بمعدل أقل بقليل مما توقعه الخبراء، ليسجل أعلى مستوى له في 24 عاما، في ظل ارتفاع تكاليف النقل والغذاء.
رفع البنك المركزي التركي، الخميس، توقعاته للتضخم من 42.8 إلى 60.4 بالمئة لنهاية 2022.
تراجعت الليرة التركية إلى ما دون 17.5730 مقابل الدولار الأمريكي الثلاثاء، وهو أضعف مستوياتها منذ الأزمة الكبيرة في العملة في ديسمبر/ كانون الأول، إذ أثرت فيها قوة الدولار والمخاوف حيال ارتفاع التضخم المحلي وانخفاض أسعار الفائدة.
بلغ التضخم 78,6 % بمعدل سنوي، في حزيران/ يونيو في تركيا وهو أعلى مستوى منذ 1998 على ما أظهرت أرقام رسمية نشرت الإثنين.
أعلن وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، عدم السماح للسوريين بزيارة بلادهم في إجازة عيد الأضحى القادم.
واصلت الليرة التركية تسجيل الخسائر الأربعاء، وأرجع محللون استمرار عمليات البيع لأسباب من بينها التوترات مع حلف شمال الأطلسي (ناتو) والسياسة النقدية الفضفاضة التي تتبعها البلاد.
أظهرت بيانات، الخميس، أن معدل التضخم السنوي في تركيا قفز إلى 69.97 في المئة بشهر نيسان الماضي، وهو ما يتجاوز التوقعات ويشكل أعلى مستوى للتضخم في عقدين، مدفوعا بالصراع الروسي الأوكراني، وصعود أسعار السلع الأولية بعد انهيار الليرة أواخر العام الماضي.
