الأدوية

تاميكو:  شحنة جديدة من الأدوية إلى محافظة حماة

تاميكو: شحنة جديدة من الأدوية إلى محافظة حماة

صرّح مدير الشركة الطبية العربية لصناعة الأدوية «تاميكو»، فداء العلي بأنه تم صباح اليوم إرسال شحنة جديدة من الأدوية إلى محافظة حماة، تضم 5 أطنان، من مختلف الأصناف التي تنتجها الشركة، وذلك لسدّ نقص الأدوية في المحافظة.

رغمَ انقطاعِ الأدويةِ من الصّيدليّاتِ .. ما بتخلا!

رغمَ انقطاعِ الأدويةِ من الصّيدليّاتِ .. ما بتخلا!

بالتّزامن مع انقطاع بعض أنواع الأدوية، وتوقّف معظم الصّيدليّات عن العمل، بحجّة عدم وجود مواد أوليّة لصناعة الدّواء في معامل الأدوية السّوريّة لتوقّف استيراد تلك المواد بسبب ارتفاع سعر صرف الدّولار لم يتوانَ السّوريّون عن المساعدة لتجاوزِ هذه المحنة بسلام

الدواء مرهون بسعر الدولار!

الدواء مرهون بسعر الدولار!

عقدت رئاسة مجلس الوزراء البارحة اجتماعاً خصّت به الصناعات الدوائية، وذلك وسط أزمة حادّة انفقدت خلالها أنواع دوائية أساسية، ووصل البعض ليقول إنها قد توصل معامل الأدوية للتوقف! تلك المعامل التي لم توقفها تسع سنوات من الحرب بل ازدادت أعدادها وبقيت تغطي نسبة 93% من الحاجات المحلية للدواء.

تمويل مستوردات الأدوية بأسعار تفضيلية

تمويل مستوردات الأدوية بأسعار تفضيلية

أقر اجتماع في رئاسة مجلس الوزراء "خاص بواقع الصناعات الدوائية" مجموعة من الإجراءات والآليات المرنة لضمان استمرار هذه الصناعات وتأمين مستلزماتها بدءاً من أولوية تمويل المستوردات عن طريق المصرف المركزي للمواد الأولية اللازمة للصناعات الدوائية بأسعار تفضيلية تبلغ /700/ ليرة سورية للدولار لتأمين كامل حاجة السوق المحلية من جميع الأصناف.

"فقدان الأدوية وارتفاع الأسعار" تلخص رحلة البحث عن الدواء في صيدليات اللاذقية

"فقدان الأدوية وارتفاع الأسعار" تلخص رحلة البحث عن الدواء في صيدليات اللاذقية

«يقطعون المادة حتى نخضع لرفع سعرها»، هكذا لخّص سكان اللاذقية لصحيفة الوطن رحلة البحث عن الدواء في صيدليات اللاذقية خلال اليومين الماضيين، قائلين إن لعبة القطع ورفع السعر من تجار الحرب باتت مكشوفة ولا تخفى على أحد.

الصناعات الدوائية على حافة الهاوية .. فما هي الأسباب والحلول؟

الصناعات الدوائية على حافة الهاوية .. فما هي الأسباب والحلول؟

قطار الحرب الذي أرغم السوريون على الركوب فيه لم يصل إلى محطته الأخيرة منذ أن انطلق عام 201، محطات بؤس وشقاء، ومحطات تجرع فيها المواطن السوري كؤوس مرارة الحياة، وهو يمني النفس بفرجٍ قريب، إلى أن وضعت الحرب الميدانية أوزارها، وقبل أن يتنفس الصعداء وجد نفسه محاصراً بحربٍ اقتصادية لم يعش ويلاتها حتى في أوج الحرب المدمرة