صرخة وجع
تتفاقم الأزمة المعيشية يوماً بعد يوم وساعة بعد ساعة والأسر السورية استنزفت كل الوسائل التي تملكها من تخفيض استهلاك السلع الكمالية إلى حد إيقافها وضغط الإنفاق على الغذاء واللباس إلى أضيق الحدود. واستهلاك المدخرات النقدية لدى الأسرة. وبيع المصاغ الذهبي وأي منقول أخر.