أحمد

دورة السلام الدولية المرحلة الرابعة.. الفارس أحمد حمشو بطلا للجائزة الكبرى

دورة السلام الدولية المرحلة الرابعة.. الفارس أحمد حمشو بطلا للجائزة الكبرى

اختتمت المباراة السادسة و الأخيرة من المرحلة الرابعة لدورة السلام الدولية و التي هي مباراة الجائزة الكبرى و كانت عبارة عن شوطين غير متماثلين يجتازهم الفرسان و تحسب المراكز حسب الأقل أخطاء و الزمن الأسرع

فضائل الحلقة الأضعف!

فضائل الحلقة الأضعف!

حالة من الحيرة والعجب تنتاب المتابعين للحالة السورية، يتساءلون باندهاش كيف لسورية رغم تسع سنوات من الدمار أن تحافظ على هذا الحد الأدنى من الاستقرار المعيشي، وكيف للناس أن تمارس حياتها اليومية شبه الطبيعية

اضحك ثم .... اضحك...!!

اضحك ثم .... اضحك...!!

على غير عادة أو ميعاد اجتاحتني موجة بل تسونامي من الضحك وأنا اتابع بشكل متقطع ندوة حوارية على الفضائية السورية حول مشروع قانون تعزيز النزاهة الذي ينص على قيام المسؤولين بالإفصاح عن ملائتهم المالية كل خمس سنوات لتقوم لجنة "تتمتع بالاستقلالية" بتقييم هذه البيانات.

عباءة المافيا السورية!

عباءة المافيا السورية!

المبني للمجهول، هو الفعل المفضل لدى الحكومة، وهو يشكل أحد أهم أدوات التضليل والخداع للرأي العام، الحكومة تعترف بالفساد وهي تزعم أنها تحاربه، وهي نفسها أي الحكومة تكرم الفاسدين وتعلي من شأنهم، وهي تمكنت من إضحاكنا عندما طلبت من الجهات العامة تزويدها بأسماء الفاسدين- هذا لأنها تجهل من هم الفاسدين والمفسدين-

خائفون .. أم مخیفون؟!

خائفون .. أم مخیفون؟!

في الوقت الذي تعاني فیه سوریا من نقص شديد في الأیدي العاملة اللازمة لعملیات التنمیة الصناعیة والزراعیة والخدمیة وفي الوقت الذي تواجه فیه القوات المسلحة الحبیبة أشرس المعارك

الأمين العام المفقود!

الأمين العام المفقود!

رغم تنعُّم كل وزير سوري بعدد سخي وقياسي على المستوى العالمي من المعاونين وربما النواب, فإنك تشعر بالشفقة عليه عندما تدخل مكتبه وتعتريك الدهشة من حجم البريد اليومي المكدس أمامه, وتعجب كيف له أن يفكر في استراتيجيات عمل الوزارة ضمن هذا الكم الهائل من الأوراق التي تتوافد على مكتبه زرافات وفرادا على مدار الساعة.

أنا سائح!

أنا سائح!

أثبتت التجارب أنني كمواطن سوري من أكثر مخلوقات الله تقبلاً للتعلم وللتكوين, وربما للترويض. فقد تقبلت فكرة التأميم بشغف وحماسة في منتصف القرن البائد وأنا أطالب الآن بالخصخصة بذات الشغف والحماسة, كذلك قبلت بين خيارين لا ثالث لهما إما القبول بقطاع عام خاسر أو قطاع خاص طفيلي غير تنموي ينمو بين حاجات المواطنين وقصور القطاع العام.