منظمة الصحة تعلن تسجل حصيلة قياسية للإصابات بكورونا في العالم
أعلنت منظمة الصحة العالمية، مساء الخميس، عن تسجيلها أكثر من 2.6 مليون إصابة جديدة بفيروس كورونا في العالم ما يمثل حصيلة يومية قياسية.
أعلنت منظمة الصحة العالمية، مساء الخميس، عن تسجيلها أكثر من 2.6 مليون إصابة جديدة بفيروس كورونا في العالم ما يمثل حصيلة يومية قياسية.
من المرجح أن تنتشر المتحورة أوميكرون أكثر من نظيرتها دلتا، وتتسبب في أعراض أقل حدة وتجعل اللقاحات أقل فعالية، وفق ما أوردت الأحد منظمة الصحة العالمية التي أشارت إلى أن معطياتها لا تزال غير مكتملة.
ذكر موقع الوطن أون لاين في مقال نشر بتاريخ اليوم أنه رصد فقدان أصناف عديدة من الدواء واختفاءها من الصيدليات في مختلف المحافظات
قالت كبيرة العلماء في منظمة الصحة العالمية سمية سواميناثان الثلاثاء إنها تنتظر بفارغ الصبر إطلاق الجيل الثاني من اللقاحات المضادة لكوفيد-19 والتي قد تشمل بخاخات أنف أو حبوبا.
صرحت هيئة الإشراف على التأمين أنه اعتماداً على إحصائيات وبيانات دقيقة عن التكلفة والخدمات الصحية والأعباء التي يتحملها الموظف كمبالغ إضافية عند استخدامه بطاقة التأمين الصحي فقد أقر مجلس الوزراء المقترح المقدم من وزارة المالية (هيئة الإشراف على التأمين والمؤسسة العامة السورية للتأمين) لتعديل وثيقة التأمين الصحي للعاملين في الدولة
صرحت مديرة الصحة المدرسية في وزارة التربية للمشهد هتون الطواشي أنه تم تسجيل ٣٩٢ منذ بداية العام الدراسي والى اليوم فيما لا تزال النسبة الأكبر من الإصابة بين المدرسين .
أوصت منظمة الصحة العالمية ولأول مرة بتقديم مجموعة من الأدوية للوقاية من الأعراض الحادة لمرض كوفيد- 19 لدى المرضى المعرضين للخطر جراء المرض.
انتهت اليوم حملة التلقيح الوطنية ضد فيروس كورونا، والتي أطلقتها وزارة الصحة في الخامس من شهر أيلول الجاري، لتستهدف المواطنين الذين تجاوزت أعمارهم 18 عاماً في كافة المحافظات.
بعد مرور أسبوعين على بدء العام الدراسي انتشرت بين طلاب المدارس الكثير من حالات الرشح و الزكام التي يخشى أن تكون إعادة انتشار لفيروس كورونا بينهم خاصة أن الزكام بدأ ينتشر بين الأهالي أيضاً، وعليه أكدت الدكتورة هتون الطواشي مديرة الصحة المدرسية في وزارة التربية أنها حالات رشح طبيعية ولا تستدعي الخوف
في ظل الظروف المعيشية الصعبة التي باتت تضيق الخناق على الجميع، قام الموظفون برفع أصواتهم ليس فقط أمام المعاشات الضعيفة التي أنهكت حياتهم، بل أمام التعويضات التي يتقاضونها والتأمينات التي تخصم من راتبهم لقاء تقديم خدمات لهم، لم يرونها على حد قولهم .