"التهريب الناعم".. مواقع التواصل الاجتماعي وشروط الاستيراد الصارمة تنعش تجارة الشنطة مجدداً
التهريب الناعم.. مواقع التواصل الاجتماعي وشروط الاستيراد الصارمة تنعش تجارة الشنطة مجدداً
التهريب الناعم.. مواقع التواصل الاجتماعي وشروط الاستيراد الصارمة تنعش تجارة الشنطة مجدداً
لم يملك السوريون رفاهية تخبئة الحطبات الكبار للعم آذار، بعد أن أمضوا الشتاء "كل يوم بيومه" عبر الاستعانة بما تيسر من بطانيات، وتقسيط الـ50 ليتر من المازوت خلال الأشهر الأربعة الأخيرة، واستهلاك كل ما تيسر من الحطب في الأرياف، حتى اضطر البعض لقطع الأشجار المجاورة لمنازلهم لتدفئة أطفالهم بعد أن انقطعت كل وسائل التدفئة من مازوت وغاز وكهرباء.
بعد غياب مشروع قانون الذمة المالية عن الساحة لمدة عامين، عادت وزيرة التنمية الإدارية سلام سفاف الأسبوع الفائت، لتصرّح لإحدى الإذاعات المحليّة بأن إصدار هذا القانون أصبح قاب قوسين أو أدنى، لافتة إلى أنه سيتم إقراره خلال الشهر المقبل. تساؤلات كثيرة أثيرت عن سبب تأخر إصدار القانون وخاصة بعد عرضه على مجلس الشعب في شهر شباط من العام 2020، وفيما إذا كان هذا القانون سيساهم بالقضاء على الفساد الإداري في المؤسسات الحكومية بالفعل، أم أنه سيبقى قانوناً على ورق.
أصدرت اليوم مديرية الشؤون الصيدلانية في وزارة الصحة قراراً يقضي بتعديل أسعار بعض الأصناف الدوائية المفقودة من الأسواق، وذلك بغية إعادة ضخها وتوفيرها في الصيدليات.
"البردُ سببٌ لكلِ علة" لطالما شكلتْ هذه الثقافةُ جزءاً أساسياً من مفهومِ الشتاءِ في سورية، ولطالما حاربهُ السوريون بشتى وسائلِ التدفئةِ منذُ القِدمِ منَ الحطبِ إلى النفطِ فالكهرباءِ وصولاً للطاقةِ الشمسيةِ، لم تدعْ الحربُ في سورية وسيلةً لم تؤثر على تواجدِها بشكلٍ شبه كامل باستثناء ألواحِ الطاقةِ والتي انحسرتْ بطبقةٍ واحدةٍ بعد الحربِ؛ لتبقى الطبقةُ الأخرى تقارع البردَ ببقايا النفط وأقصافِ الشجر و"الكرتون" والنايلون وحتى الثيابِ أحياناً.
محدودو الدخل يدفعون ثمن دعمهم من جيوبهم.. كيف سينعكس رفع الدعم الجزئي على الأسعار؟
شرط خدمة الريف للصيادلة يؤرق الخريجين.. نقابة الصيادلة: طالبنا بإيقاف كليات الصيدلة لعدة أعوام!
مبقرة “زاهد”.. ثاني أكبر مبقرة في سورية في عهدة الإيرانيين: 25 عاما.. مقابل 200 ألف دولار سنوياً!
المسابقة المركزية "يا فرحة ما تمت".. متعاقدون: طالبونا بالتقدم للمسابقة ولم يعلنوا لنا شواغر.!
" موسم الهجرة إلى الإمارات" شباب سوريين فريسة الفيزا السياحية