أسعار المستلزمات المدرسية ترتفع أكثر من 300 بالمئة
أكد مواطنون كثرٌ في حماة أن العام الدراسي بات همَّاً بسبب الغلاء الفاحش الذي استجدَّ بهذا الموسم على عموم المستلزمات المدرسية من قرطاسية وألبسة.
أكد مواطنون كثرٌ في حماة أن العام الدراسي بات همَّاً بسبب الغلاء الفاحش الذي استجدَّ بهذا الموسم على عموم المستلزمات المدرسية من قرطاسية وألبسة.
نداءات علها تصل للمسؤولين أطلقها أهالي حلب عن تلاعب تجار الأمبيرات بالأسعار والتي أرهقتهم بسبب ارتفاعها يوماً بعد يوم دون حسيب أو رقيب
تشهد مخابز طرطوس العامة والخاصة منذ فترة تأخيراً في بدء ساعة إنتاج الرغيف ومن ثم في إيصال مادة الخبز للمعتمدين الذين يتأخرون حتى الليل أو لليوم التالي في بيع المادة للمواطنين.
انتشار نبات التبغ الأزرق السام بكثرة في حمص.. والزراعة: نعمل على مكافحته - الوطن أون لاينانتشار نبات التبغ الأزرق السام بكثرة في حمص.. والزراعة: نعمل على مكافحته - الوطن أون لاين
تقدم العشرات من أصحاب محطات الوقود في منطقتي طرطوس الأولى والثانية بشكوى لصحيفة «الوطن» أكدوا فيها أنه خلافاً لما هو متبع في مناطق صافيتا والدريكيش والشيخ بدر والقدموس وبانياس تم حصر توزيع مادة المازوت المخصص للقطاع الزراعي بمستثمر محطة محروقات اتحاد فلاحي طرطوس.
جملة من الشكاوى نقلتها صحيفة «الوطن» حول تردي التيار الكهربائي في محافظة درعا بسبب تطبيق الحماية الترددية على الشبكة وخاصة في المدن والبلدات التي تتغذى كهربائياً من محطات الشيخ مسكين وجاسم ونوى والمسيفرة وبصرى الشام ما يتسبب بانقطاعات مستمرة ومتكررة للتيار الكهربائي، ناهيك عن عدم وجود برامج تقنين واضحة كما هو الحال في باقي المحافظات.
“طفشنا من المشافي الخاصة لعدم احترام مهنتنا”، عبارة تلخص فيها ممرضات وقابلات قانونيات رحلة عملهن في عدد من المستشفيات الخاصة في اللاذقية، معبّرات عن أسفهن لعدم قدرتهن على الاستمرار بالعمل كـ”ملاك للرحمة” في أماكن لا ترحم فتنصف جهود من يعمل بإنسانية ليل نهار.
اشتكى مواطنون في حمص من انقطاع أصناف عديدة من الأدوية في صيدليات حمص وعدم توفرها وخاصة أدوية الأمراض المزمنة كالسكري والقلب والضغط وغيرها، إضافة إلى ارتفاع أسعارها بشكل جنوني في حال وجدت في إحدى الصيدليات، مناشدين وزارة الصحة والجهات المعنية بضرورة الإسراع بتوفير الأدوية ولاسيما التي يحتاجها الشخص المريض بمرض مزمن بشكل يومي، وتوقفه عنها يهدد حياته لاسيما مع عدم توفر البدائل.
نقات صحيفة الوطن شكوى فلاحين بمنطقة الغاب من الظلم الذي يتعرضون له أثناء تسليمهم قمحهم لمراكز منطقتهم، والضغط عليهم بنسبة الأجرام والشوائب ورفض إنتاجهم، كي يُدفعوا دفعاً لبيعه إلى التجار الذين يكونون بانتظارهم على أبواب تلك المراكز، فيشترونه منهم بسعر زهيد ويدخلونه إلى المراكز ليُصنَّف بالدرجة الممتازة وبالسعر التشجيعي المحددة رسمياً بـ 400 ألف ليرة للطن بالتواطؤ مع بعض اللجان المكلفة استلام القمح من الفلاحين.