أمبيرات حلب ترهق المواطنيين ولا حلول مجدية تتناسب مع دخل المواطن

أمبيرات حلب ترهق المواطنيين ولا حلول مجدية تتناسب مع دخل المواطن

نداءات علها تصل للمسؤولين أطلقها أهالي حلب عن تلاعب تجار الأمبيرات بالأسعار والتي أرهقتهم بسبب ارتفاعها يوماً بعد يوم دون حسيب أو رقيب

هذه النداءات أثمرت عن قرار أصدرته محافظة حلب وحددت من خلاله تحديد سعر "الأمبير الواحد " ب/25/ ليرة سورية لكل ساعة تشغيل فعلية . والمخالف لهذا القرار سيتم سحب ترخيصه
وشددت محافظة حلب على مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك للمسارعة باتخاذ الإجراءات اللازمة وفق أحكام القانون /14/ لعام 2015 بحق أصحاب مولدات "الأمبير" المخالفين للأسعار الواردة بقرار المكتب التنفيذي المذكور ، وإعلام مجلس مدينة حلب بمضمون المخالفة ( ليتم إلغاء ترخيص الاشغال الممنوح لهم ) وتكليف من يلزم لمراقبتهم ومتابعتم /أسبوعياً / لجهة الأسعار وذلك (عند تسديد المشتركين لمبلغ الإشتراك )  وموافاة المحافظة بأسماء العاملين والمراقبين الذين تم تكليفهم بالمتابعة والمراقبة وأسماء أصحاب "الأمبيرات" في القطاع الذين قاموا بمتابعتهم ليتم اتخاذ الإجراء المسلكي بحق العاملين أيضاً في حال ورود أي شكوى مستقبلاً تتضمن ارتكاب مخالفة للتسعيرة

ليبقى حال لسان المواطن يتساءل هل دخل المواطن يتناسب مع ماجاء ذكره من تحديد للأسعار التي ذكرت؟

شارك برأيك .. لتكتمل الصورة


استطلاعات الرأي

يجب ان تختار خيار قبل ارسال التصويت
هل تعتقد أن الوقت قد حان لبدء تطبيق الدفع الإلكتروني في سوريا؟
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني
النتائج
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني

الأكثر مشاهدة هذا الشهر