تحديد سعر شراء أصناف الحمضيات من المزارعين باللاذقية للسورية للتجارة

تحديد سعر شراء أصناف الحمضيات من المزارعين باللاذقية للسورية للتجارة

لجنة تسويق الحمضيات باللاذقية تطلب من المزارعين الراغبين بتسليم منتجهم مباشرة إلى المؤسسة السورية للتجارة والمعبأ من قبلهم بصناديق من الفلين أو بالأكياس دون الانتظار لوصول صناديق المؤسسة إليهم التسجيل لدى الروابط الفلاحية والوحدات الإرشادية لإرسال الآلية المناسبة لإحضار الحمضيات إلى مراكز المؤسسة.

-هذا الاجراء يسهل عملية التواصل مع اللجنة ويزيد من الكمية المسوقة.

-المزارع يمكنه أيضاً تسليم محصوله المعبأ من قبله بصناديق الفلين أو بالأكياس مباشرة إلى مركز الفرز والتوضيب التابع لفرع المؤسسة السورية للتجارة باللاذقية خلف محطة وقود الجامع على أن يبرز ورقة مختومة من الرابطة الفلاحية والوحدة الإرشادية باسم المزارع ورقمه الوطني واسم القرية.

-حددت اللجنة أسعار استجرار باقي أصناف الحمضيات في فرع المؤسسة بـ 900 ليرة سورية للكيلوغرام من الحامض البلدي المعبأ بصناديق من المؤسسة يضاف إليها 100 ليرة للكيلو في حال كان معبأ بصناديق فلين من قبل المزارع و700 ليرة للحامض الأمريكي بصناديق المؤسسة و800 ليرة سورية للمعبأ بصناديق فلين من قبل المزارع.



"فزعة" حكومية متأخرة لانقاذ موسم الحمضيات.. ووزير التجارة الداخلية أرادها طبخة "بحص"!

-شراء صنف المندلينا، تم تحديده للنخب الأول بـ 1000 ليرة سورية للكيلو بصناديق المؤسسة و1100 ليرة المعبأ بصناديق فلين من قبل المزارع بينما النخب الثاني بـ 800 ليرة سورية للكيلو بصناديق المؤسسة و900 ليرة للمعبأ بصناديق فلين من قبل المزارع وصنف الماير بـ 300 ليرة سورية للكيلو المعبأ بصناديق المؤسسة.
-اللجنة حددت سعر شراء صنف أبو صرة بـ 650 ليرة للنخب الأول و500 للنخب الثاني و300 ليرة للنخب الثالث يضاف إليها أيضاً مئة ليرة في حال تعبئتها بصناديق فلين من قبل المزارع و50 ليرة عند تعبئة الصنفين الثاني والثالث بأكياس نايلون.
-خفضت اللجنة قياس حجم الثمرة المتبع لكل نخب من الأصناف وهو ما يسهم بزيادة السعر لمصلحة المزارعين.

رئاسة مجلس الوزراء في سورية
 

شارك برأيك .. لتكتمل الصورة


استطلاعات الرأي

يجب ان تختار خيار قبل ارسال التصويت
هل تعتقد أن الوقت قد حان لبدء تطبيق الدفع الإلكتروني في سوريا؟
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني
النتائج
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني