أزمة عبوات مياه الشرب عرت الواقع....لاضامن الا السورية للتجارة

أزمة عبوات مياه الشرب عرت الواقع....لاضامن الا السورية للتجارة

أخبار متفرقة

بأكثر من ١٥٠٠ل.س كحد ادنى تباع عبوة ليتر ونصف ماء الشرب في الاسواق وقد تصل ٢٠٠٠ل.س وهذا مااثبت بالدليل القاطع انه لوترك المجال للقطاع الخاص لاستباح المحظورات وفرض السعر الذي يريده.

مالذي حصل؟ومن وقف بوجهه؟؟
الادارة العامة للسورية للتجارة شكلت فريق عمل نوعي وعلى مدار الساعه وباشراف خاص من مديرها العام يتنقل بين معامل مياه الشرب وبين المنافذ والصالات وسيارات التوزيع يؤمن للمواطن الجعبه المكونه من ٦ قطع وبسعر ٣١٥٠اي مايعادل ٥٢٥ ل.س وفارق سعري بين السورية للتجارة والقطاع الخاص في كل عبوة ١٠٠٠ل.س سورية اي مايعادل ٦٠٠٠للجعبه.

لسان الحال يقول لولا السورية للتجارة كيف كان الوضع..اليس من الاخلاق ان نقول شكرا لهذه المؤسسه وقد كسرت قيد الاحتكار و قدمت عرضا بشراء كامل انتاج المعامل وتوزيعه على المواطنين وبسعر التكلفه.

الاقتصاد اليوم

شارك برأيك .. لتكتمل الصورة


آخر المقالات

استطلاعات الرأي

يجب ان تختار خيار قبل ارسال التصويت
هل تعتقد أن الوقت قد حان لبدء تطبيق الدفع الإلكتروني في سوريا؟
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني
النتائج
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني