مدة

المصرف الزراعي يوزع ألف طن أسمدة لفروعه وتوقعات بانفراج أزمة نقص الأسمدة

المصرف الزراعي يوزع ألف طن أسمدة لفروعه وتوقعات بانفراج أزمة نقص الأسمدة

أكد مدير عام المصرف الزراعي، إبراهيم زيدان، شحن وتوزيع أكثر من ألف طن من الأسمدة يوم (الاثنين ) إلى فروع المصرف لتوزيعها على الفلاحين. زيدان بين أنه سيتم شحن ما بين 20-30 شاحنة أسمدة يومياً إلى الفروع حمولة الشاحنة تتجاوز 40 طناً من الأسمدة.

دخان معمل الأسمدة يغلق مدارس بلدة قطينة بريف حمص

دخان معمل الأسمدة يغلق مدارس بلدة قطينة بريف حمص

أكد عدد من أهالي بلدة قطينة بريف حمص الجنوبي الغربي إغلاق مدارس البلدة أمس منذ ساعات الصباح وإعادة الطلاب إلى منازلهم نتيجة لتصاعد الدخان الكثيف الصادر عن الشركة العامة للأسمدة المجاور للبلدة وزيادة نسبة التلوث الدخاني، لافتين إلى أن الوضع الحالي لم يعد يطاق خاصة أن هذا التلوث الدخاني بات يهدد صحة جميع أهالي البلدة.

بقرار من الحكومة: المصارف الزراعية تتوقف عن بيع الأسمدة للمزارعين بطرطوس

بقرار من الحكومة: المصارف الزراعية تتوقف عن بيع الأسمدة للمزارعين بطرطوس

نقلت صحيفة «الوطن» الكثير من الشكاوى  من فلاحي طرطوس حيث أكدوا فيها توقف المصارف الزراعية في المحافظة عن بيعهم البيوت المحمية والحمضيات والزيتون وغيرها من زراعات المحافظة بأي كمية أسمدة «أزوت- سوبر» بحجة تلقيها تعليمات من إدارتها العامة تتضمن تخصيص أي كمية موجودة من الأسمدة لمحصول القمح فقط، وناشد هؤلاء الجهات المعنية بضرورة التراجع عن هذه التعليمات قبل أن يتم القضاء على كل المحاصيل الرئيسيّة التي تشتهر بها المحافظة لأنه يستحيل نجاح الزراعة من دون هذه الأسمدة.

رئيس اتحاد الفلاحين: تخفيض سعر الأسمدة  سيؤدي لزيادة الإنتاج الزراعي بنسبة ٣٠%

رئيس اتحاد الفلاحين: تخفيض سعر الأسمدة سيؤدي لزيادة الإنتاج الزراعي بنسبة ٣٠%

صرح رئيس الاتحاد العام للفلاحين أحمد إبراهيم بأن قرار تخفيض أسعار الأسمدة سيكون له انعكاسات إيجابية على الفلاحين، وسوف يشجعهم على شراء الكميات المطلوبة من السماد لزراعتهم، الأمر الذي سيؤدي إلى زيادة الإنتاج الزراعي بنسبة ٣٠%، بحسب التوقعات.

الحكومة ترفع أسعار الأسمدة بعد أقل من يومين على رفع سعر البنزين

الحكومة ترفع أسعار الأسمدة بعد أقل من يومين على رفع سعر البنزين

يبدو أن شهر آذار أخذ صفة « شهر القرارات التعسّفية « فعلى الرّغم من الضّجة التي احدثها شهر شباط بأحداثه، إلا أن الفعل الحقيقي كان لشهر آذار الذي حمل ثلاثة قرارات منذ بدايته، كان أولّها تخصيص استهلاك الإنترنت، وجاء معه في اليوم ذاته رفع سعر البنزين بمقدار 25 لير سورية لليتر الواحد، لكنّ القرار الذي كان الأقوى والذي ”قسم ظهر البعير“ كما يقال، كان قرار رفع أسعار الأسمدة بنسب متفاوتة تصل إلى % 100 .