غرامة مليون ليرة وسجن لمدة عام بحق كل من يتاجر بالمواد المدعومة
أكدت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك ان كل من يقوم بالاتجار بالمواد المدعومة يعاقب بغرامه مالية قدرها
أكدت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك ان كل من يقوم بالاتجار بالمواد المدعومة يعاقب بغرامه مالية قدرها
أكد مدير عام المصرف الزراعي، إبراهيم زيدان، شحن وتوزيع أكثر من ألف طن من الأسمدة يوم (الاثنين ) إلى فروع المصرف لتوزيعها على الفلاحين. زيدان بين أنه سيتم شحن ما بين 20-30 شاحنة أسمدة يومياً إلى الفروع حمولة الشاحنة تتجاوز 40 طناً من الأسمدة.
أكد عدد من أهالي بلدة قطينة بريف حمص الجنوبي الغربي إغلاق مدارس البلدة أمس منذ ساعات الصباح وإعادة الطلاب إلى منازلهم نتيجة لتصاعد الدخان الكثيف الصادر عن الشركة العامة للأسمدة المجاور للبلدة وزيادة نسبة التلوث الدخاني، لافتين إلى أن الوضع الحالي لم يعد يطاق خاصة أن هذا التلوث الدخاني بات يهدد صحة جميع أهالي البلدة.
نقلت صحيفة «الوطن» الكثير من الشكاوى من فلاحي طرطوس حيث أكدوا فيها توقف المصارف الزراعية في المحافظة عن بيعهم البيوت المحمية والحمضيات والزيتون وغيرها من زراعات المحافظة بأي كمية أسمدة «أزوت- سوبر» بحجة تلقيها تعليمات من إدارتها العامة تتضمن تخصيص أي كمية موجودة من الأسمدة لمحصول القمح فقط، وناشد هؤلاء الجهات المعنية بضرورة التراجع عن هذه التعليمات قبل أن يتم القضاء على كل المحاصيل الرئيسيّة التي تشتهر بها المحافظة لأنه يستحيل نجاح الزراعة من دون هذه الأسمدة.
رّح المدير العام للمصرف الزراعي إبراهيم زيدان بأن مبيعات الأسمدة منذ بداية العام الجاري 2020 تجاوزت 75 ألف طن للفلاحين، بقيمة نحو 12.8 مليار ليرة سورية.
صرح رئيس الاتحاد العام للفلاحين أحمد إبراهيم بأن قرار تخفيض أسعار الأسمدة سيكون له انعكاسات إيجابية على الفلاحين، وسوف يشجعهم على شراء الكميات المطلوبة من السماد لزراعتهم، الأمر الذي سيؤدي إلى زيادة الإنتاج الزراعي بنسبة ٣٠%، بحسب التوقعات.
أصدر المصرف الزراعي قرارا خفض بموجبه أسعار مبيع الأسمدة التي تباع للفلاحين.
كشف مدير ميناء طرطوس ثائر ونوس أنه أصبح بالإمكان مغادرة طاقم السفينة الذي
يبدو أن شهر آذار أخذ صفة « شهر القرارات التعسّفية « فعلى الرّغم من الضّجة التي احدثها شهر شباط بأحداثه، إلا أن الفعل الحقيقي كان لشهر آذار الذي حمل ثلاثة قرارات منذ بدايته، كان أولّها تخصيص استهلاك الإنترنت، وجاء معه في اليوم ذاته رفع سعر البنزين بمقدار 25 لير سورية لليتر الواحد، لكنّ القرار الذي كان الأقوى والذي ”قسم ظهر البعير“ كما يقال، كان قرار رفع أسعار الأسمدة بنسب متفاوتة تصل إلى % 100 .
أعلنت الشركة السورية للاتصالات أنه لن يتم فصل أي خط هاتفي، وتم تمديد فترة