غصن

الدعم... والفئات المستبعدة؟

الدعم... والفئات المستبعدة؟

لم يكن متوقعاً أن يخرج الفريق الإقتصادي بأكثر مما نشر لجهة الفئات المقترح إستبعادها من الدعم الحكومي..

كي ينام الوزراء بعمق!

كي ينام الوزراء بعمق!

تصر حكومة عرنوس في معالجتها لملف الدعم على السير في الإتجاه المناقض للعقل والمنطق. وهذا إما استسهالاً في التعاطي مع الملف الأخطر على معيشة شريحة واسعة من المواطنين، أو نتيجة ضعف في تحليل جوهر المشكلة، وعدم القدرة على استشراف عواقب الإستمرار في إجراءات الحل الحالية.

تطبيق للمراهنات!

تطبيق للمراهنات!

بعد حفلات البذخ واستعراض المال وتكسير الصحون، لم أعد أستغرب أي شيء يفعله أثرياء ومشاهير بلادي، خاصة أبناء الحرب ومغانمها... !

ما بعد رفع الدعم!

ما بعد رفع الدعم!

تدرس الحكومة حالياً مجموعة أفكار، هدفها النهائي استبدال الدعم المقدم لبعض السلع، لاسيما الخبز والمواد التموينية، ببدل نقدي تُخصص به كل أسرة سورية تنطبق عليها معايير الاستحقاق التي ستحدد لاحقاً.

عبء المواطن جراء.. الدعم!

عبء المواطن جراء.. الدعم!

كل الحكومة تتحدث في هذه الفترة عن الدعم، وحجم ما ينفق عليه سنوياً، لدرجة أن المواطن بات يعتقد أن اعتمادات الموازنة العامة للدولة تنفق جميعها على الدعم... أو أن الدعم ليس أكثر من "منة"..!

نعم... لسنا في أيدٍ أمينة!

نعم... لسنا في أيدٍ أمينة!

نعم... نحن للأسف، كمواطنين، لسنا في أيد أمينة... لا على مستوى معيشتنا، ولا على مستوى اقتصادنا، ولا على مستوى صحتنا، ولا على مستوى تعليم أبنائنا، ولا حتى على مستوى مهنة كل فرد فينا.

مرة أخرى... المازوت؟

مرة أخرى... المازوت؟

تعديل جديد على أجور النقل، هو الثاني منذ قرار حكومة عرنوس الأولى زيادة سعر مادة المازوت في شهر تموز الماضي.

أثر السياسات والقرارات!

أثر السياسات والقرارات!

لم تترك حكومة عرنوس الأولى سلعة واحدة مدعومة إلا ورفعت سعرها، وذلك خلال مدة لم تتجاوز العام الواحد فقط... !

المفاضلة في لقاحات كورونا!

المفاضلة في لقاحات كورونا!

بحسب معلوماتي، فإن الغاية من المنصات الإلكترونية الخدمية تكمن في تحقيق هدفين اثنين هما: الهدف الأول، ويتمثل في تخفيف حالات احتكاك المواطنين مع الموظفين المسؤولين عن تقديم الخدمات، وتالياً الحد من مظاهر المحسوبيات والفساد والضغط اليومي على المؤسسات المعنية.

السادة وزارة التجارة!

السادة وزارة التجارة!

ربما علينا أن نُذكِّر وزارة التجارة الداخلية أن مسح الأمن الغذائي الأخير، والذي أجرته هيئة تخطيط الدولة بالتعاون مع المكتب المركزي للإحصاء وبرنامج الغذاء العالمي، خلص إلى نتائج  خطيرة جداً، كان أبرزها ما يتعلق بتصنيف الأسر السورية تبعاً لدرجة الحرمان من الغذاء.