الألم في الرأس أو الصداع أمر شائع جدا، وكثير من المصابين به يلجؤون إلى حبوب لتسكين هذا الألم. ولكن يجب الانتباه إلى بعض الأمور، حتى لا تسبب هذه الحبوب أضرارا لا تحمد عقباها. إليك أبرز خمسة أخطاء شائعة يجب تجنبها.
المعاناة من الصداع مشكلة قد تؤرق حياتنا وتحد من قدرتنا على إنجاز أعمالنا اليومية. فيما يلي وصفات منزلية بسيطة وفعالة للتخلص من الصداع دون الحاجة لتناول عقاقير طبية.
الصداع النصفي واحد من أكثر أنواع الصداع انتشارا. أسبابه عديدة، فبرد الشتاء قد يكون مسببا له وحتى الطقس الجميل ودفء الربيع يمكن أن يسببه. ولتجنب هذا الصداع وآلامه ليس من الضروري تناول الأدوية وإنما هناك طرق أخرى لمعالجته.
قال طبيب الأعصاب الروسي، ألكسندر بوديك، إن الصداع يمكن تحمله إلى حد معين، فقط إذا لم تكن لدى صاحبه “أعلام حمراء”. ووضع طبيب الأعصاب الروسي في مقابلة إذاعية قائمة بقيود مثل هذه الآلام، مبينا أنه لفهم مدى شدة الصداع، يقدم الخبراء للمرضى مقياسا بصريا من 0 إلى 10 نقاط.
آلام الصداع مختلفة كما أن مسبباته مختلفة أيضا، ولكن الخبر المفرح هو أن هناك طرقاً وسبلاً تمكننا من التخلص من الصداع دون الحاجة إلى تناول الأدوية، التي قد تحمل في طياتها مخاطر وأعراضا جانبية ترهق أجسادنا.
كتبت صحيفة ديلي ميل نقلاً عن نتائج خبراء من مجموعة كوفيرسكان البريطانية، أن المرض الخفيف من فيروس كورونا، حيث يتم تقييم خطر حدوث مضاعفات على أنه منخفض بدرجة كافية، له عواقب وخيمة.
من المتعارف عليه أن آلام الصداع لا تقتصر على البالغين فقط، إذ يعاني الأطفال منها أيضا، ويعد
مع الأيام الأولى في الصيام يعاني الصائمين من الصداع المستمر لفترات زمنية طويلة
الأبحاث الأخيرة بينت أن أكثر من 50 % من الذين يعانون مشاكل الصداع المتكرر أو الصداع النصفي لديهم حساسية زائدة من الروائح،
