القاضي الشرعي يكشف عن تزايد حالات الطلاق وتعدد الزوجات في سورية
القاضي الشرعي يكشف عن تزايد في حالات الطلاق والزواج الثاني في سورية
القاضي الشرعي يكشف عن تزايد في حالات الطلاق والزواج الثاني في سورية
كشف رئيس الهيئة العامة للطبابة الشرعية د.زاهر حجو لبرنامج حديث النهار على شام اف ام أن عدد الأطباء الشرعيين في البلاد 52 طبيباً وضعفهم من الأطباء المكلفين في المحافظات
الام والجدة تخلصتا من الطفلة برميها في البئر.. والداخلية تنشر ملابسات الحادثة
الطب الشرعي: تقرير سبب وفاة ضحايا حريق مول "لاميرادا" أصبح في عهدة القضاء.. وفريق الاستعراف كشف عن هوية 5 جثث
"البردُ سببٌ لكلِ علة" لطالما شكلتْ هذه الثقافةُ جزءاً أساسياً من مفهومِ الشتاءِ في سورية، ولطالما حاربهُ السوريون بشتى وسائلِ التدفئةِ منذُ القِدمِ منَ الحطبِ إلى النفطِ فالكهرباءِ وصولاً للطاقةِ الشمسيةِ، لم تدعْ الحربُ في سورية وسيلةً لم تؤثر على تواجدِها بشكلٍ شبه كامل باستثناء ألواحِ الطاقةِ والتي انحسرتْ بطبقةٍ واحدةٍ بعد الحربِ؛ لتبقى الطبقةُ الأخرى تقارع البردَ ببقايا النفط وأقصافِ الشجر و"الكرتون" والنايلون وحتى الثيابِ أحياناً.
انهى رئيس مصلحة الطب الشرعي المصري الأسبق الدكتور "أيمن فودة" الجدل الذي حصل خلال الأيام الماضية حول عدم تحلل جثة الفنان الراحل "علاء ولي الدين" على الرغم من وفاته منذ 20 عاماً .
تقوم هيئة الطب الشرعي في محافظة طرطوس بالكشف على الوفيات الناتجة عن (حوادث، جرائم، انتحار) وأي وفاة مشبوهه في الكوارث، بالإضافة إلى المعاينات الطبية للأحياء وتشمل الاعتداءات وحوادث السير وتقدير العمر وإصابات العمل .
دعا للبحث في اسباب تزايد حالات الوفاة المفاجئة عند الشباب.. حجو: البرد سبب كل علة لكنه بريء هذه المرة!
"الاغتصاب" من الجرائم دائمة الأثر والتي تؤدي إلى "وصمة مجتمعية" للضحية وخاصة في المجتمعات المحافظة، وعليه فان الأرقام المسجلة عن حالات الاغتصاب تبقى اقل من تلك المسكوت عنها، فغالباً ما تلجأ الضحية للصمت ستراً للفضيحة!.. وضحايا الاغتصاب غالباً هم من النساء والاطفال وفي بعض الحالات من الذكور البالغين!.. ووفقاً لنظر القانون: "الاغتصاب لا يقع إلا من ذكر على أنثى وهو مغاير لجرم (الفحشاء) الذي يقع من ذكر على ذكر آخر كما يقع من أنثى على أنثى أخرى!.
"زوجُكِ ويحقُّ له- لا تشتكي- بلا فضائح- تحمّلي فإنّكِ لستِ الأولى.." عباراتٌ يُمليها بعض الأهل على بناتهم عندما يتعرضنَ للضربِ من قبل أزواجهن، وذلك لمنعهنَّ من الشكوى للجهات المختصة، أو الإقدام على الطلاق بسبب التعنيف، ما يزيدُ الأمرَ سوءاً، إذ يفضي هذا التعنيف في بعض الأحيان إلى الموت.