تعنيف

"لا من تما ولا من كما" قتلة آية الرفاعي يروون تفاصيل الجريمة.. وحملات شعبية لانزال أشد العقوبات

"لا من تما ولا من كما" قتلة آية الرفاعي يروون تفاصيل الجريمة.. وحملات شعبية لانزال أشد العقوبات

لا تزال قضية مقتل الشابة "آيات الرفاعي" تُشعِل مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد نشر وزارة الداخلية فيديو لاعترافات الجناة على صفحتها الرسمية في "فيس بوك" والذين تطابقت أقوالهم حول طريقة الاعتداء المستمر على الضحية وتعنيفها بغرض تأديبها وفق زعمهم، حيث اتفق كل من الزوج "غياث الحموي" وأبويه حول رواية يتهمون "آيات" فيها بالكذب وإساءة التصرف، مما دفعهم لضربها بشكل مستمر حسب اعترافاتهم.

المشهد تفتح ملف العنف الأسري على المرأة: معنّفات سوريّات.. تخاذلٌ مجتمعي وتشريعي بإنصافهن!

المشهد تفتح ملف العنف الأسري على المرأة: معنّفات سوريّات.. تخاذلٌ مجتمعي وتشريعي بإنصافهن!

"زوجُكِ ويحقُّ له- لا تشتكي- بلا فضائح- تحمّلي فإنّكِ لستِ الأولى.." عباراتٌ يُمليها بعض الأهل على بناتهم عندما يتعرضنَ للضربِ من قبل أزواجهن، وذلك لمنعهنَّ من الشكوى للجهات المختصة، أو الإقدام على الطلاق بسبب التعنيف، ما يزيدُ الأمرَ سوءاً، إذ يفضي هذا التعنيف في بعض الأحيان إلى الموت.

هل يتم تعنيف الفتيات في "دار الرحمة" للأيتام

هل يتم تعنيف الفتيات في "دار الرحمة" للأيتام

انتشرت اليوم على بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي منشورات تفيد بقيام المشرفات على دار الرحمة لرعاية الفتيات اليتيمات الكائن في منطقة ركن الدين بدمشق بتعنيف الفتيات وضربهن وذلك

عاجز من اللاذقية يتعرض للتعنيف والاغتصاب وملف القضية يغلق في ظروف غامضة

عاجز من اللاذقية يتعرض للتعنيف والاغتصاب وملف القضية يغلق في ظروف غامضة

من حي "الرمل الفلسطيني" سنبدأ القصة، ونروي تفاصيل مأساوية تخلو من كل مقومات الرحمة والإنسانية، في بيئة تحتضن كافة أشكال الإنحراف والأساليب اللا أخلاقية، إلى إحدى الحارات الداخلية لهذا الحي توجهنا وللمكان المقصود ذهبنا وشاهدنا ما لا يمكن للعقل أن يتصوره، حجر وتعنيف، إذلال واغتصاب، وعاجز تنهش الحشرات والقوارض جروحه وهو لا حول له ولاقوة.

طفل يتعرَّض لتعذيب وحشي من قبل رب عمله بمنطقة التل (صورة)

طفل يتعرَّض لتعذيب وحشي من قبل رب عمله بمنطقة التل (صورة)

تعرض طفل يتيم يعمل في ورشة حدادة في مدينة التل الى تعذيب وتعنيف جسدي ونفسي وحشي من رب عمله وهو البالغ من العمر 10 سنوات ، حيث تقدمت والدة الطفل وهي أم لخمسة أطفال أحدهم من ذوي الاحتياجات الخاصة بشكوى للجهات المعنية للمطالبة بحق طفلها.