بيض

الأول من نوعه في سوريا .. منح إجازة استثمار لمشروع صناعة الإسمنت الأبيض بطاقة إنتاجية 250 ألف طن سنوياً

الأول من نوعه في سوريا .. منح إجازة استثمار لمشروع صناعة الإسمنت الأبيض بطاقة إنتاجية 250 ألف طن سنوياً

منحت هيئة الاستثمار السورية إجازة استثمار لمشروع صناعة الإسمنت الأبيض، في محافظة ريف دمشق (المدينة الصناعية بعدرا)، بطاقة إنتاجية 250000 طن سنوياً وبكلفة تقديرية تتجاوز 70 مليار ليرة سورية، ومن المتوقع أن يؤمن المشروع 74 فرصة عمل.

السورية للتجارة تطرح طبق البيض بـ 14 ألفاً في صالاتها

السورية للتجارة تطرح طبق البيض بـ 14 ألفاً في صالاتها

أعلنت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك أن المؤسسة السورية للتجارة طرحت كميات كبيرة من مادة بيض المائدة في صالاتها في جميع المحافظات بسعر 14 ألف ليرة سورية للطبق الواحد وذلك في إطار تدخلها الإيجابي.

لا تحليها زيادة .. وزارة الصحة تطلق حملة توعية صحية حول مضار السكر الأبيض

لا تحليها زيادة .. وزارة الصحة تطلق حملة توعية صحية حول مضار السكر الأبيض

تزامناً مع اليوم العالمي لمرضى السكري تطلق وزارة الصحة حملة توعية صحية بعنوان “لا تحليها زيادة”، وتشمل إقامة فعاليات مجتمعية ومحاضرات تثقيفية وتوزيع نشرات إرشادية حول مضار السكر الأبيض على الصحة العامة وضرورة اتباع نمط حياة صحية للوقاية من الأمراض.

صحن البيض رسمياً بـ 13500 ليرة وفي الأسواق بـ 16000 ألفاً

صحن البيض رسمياً بـ 13500 ليرة وفي الأسواق بـ 16000 ألفاً

يبدو أن الارتفاعات مستمرة في أسعار مادة الفروج حيث سجلت النشرة التموينية الصادرة اليوم عن مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك سعر كيلو الفروج ب ١٠٢٠٠ ليرة للكيلو الواحد بينما سعر المبيع في المحال التجارية تجاوز الـ ١٤ ألف ليرة وسط توقعات في استمرار الارتفاع مع انخفاض درجات الحرارة في فصل الشتاء.

مع خروج عدد كبير من المداجن الخاصة من الخدمة .. سعر البيضة يصل لـ 600 ليرة

مع خروج عدد كبير من المداجن الخاصة من الخدمة .. سعر البيضة يصل لـ 600 ليرة

حذر أصحاب المداجن و التجار من استمرار ارتفاع أسعار مادة بيض المائدة ، فخلال أسبوع واحد ارتفع الطبق نحو 3000 ليرة و المبررات دائماً ارتفاع تكاليف الإنتاج و الذي أدى إلى خروج عدد كبير من المداجن الخاصة من الخدمة و بالتالي أدى ذلك إلى قلة الإنتاج و زيادة الطلب ، منوهين بأن سعر الصرف سيكون له تأثير ملحوظ على المادة مستقبلاً و السبب يعود إلى استيراد الأعلاف.