وصل ثمن البطارية (محلية الصنع) 150 أمبيراً نحو 180 ألف ليرة في حين أن البطارية 75 أمبيراً تباع بـ80 -85 ألف ليرة بعد أن كانت تباع قبل أسبوع بـ75 ألف ليرة، أما البطارية أسيد سائل 100 أمبير (أجنبية الصنع) فتُباع بـ225 ألفاً، والبطارية الجافة مغلقة 100 أمبير بـ200 ألف، علما أن بعض البطاريات استطاعة 200 أمبير يصل سعرها لنحو نصف مليون ليرة.
(مالنا عير المروحة اللي بتشتغل عالبطارية لنحمي أطفالنا من الشوب)، عبارة يرددها كثير من المواطنين الذين تهافتوا على محال بيع الأجهزة الكهربائية المنزلية، لشراء المراوح الصينية المنشأ التي تعمل بطاقة البطاريات، مع الانقطاع الطويل للكهرباء الذي ترافق مع موجة الحرارة الشديدة التي تشهدها البلاد في هذه الأيام.
تحتوي البطاريات المستعملة على معادن ثقيلة تلوث البيئة وتضر بها، لذلك ينصحُ الخبراء بضرورة التخلص منها بشكل صحيح لتفادي أضرارها وتجنب ترسب أية مواد سامة، ولكي يتم الاستفادة من مكوناتها في اعادة تصنيع بطاريات جديدة.
قالت شركة صينية تصنع بطاريات السيارات إنها جاهزة لتصنيع بطارية قادرة على تسيير السيار لمسافة تصل إلى مليوني كيلومتر (1.2 مليون ميل) ويصل عمرها إلى 16 عاما.
مصائب قوم عند قوم فوائد، مثل شعبي ينطبق تماماً على ما يحصل في الواقع السوري اليوم، فسوق البطاريات والليدات والمولدات ينتعش في ظل انعدام وجود الكهرباء والتقنين الجائر، وأسعارها ترتفع الضعف وربما أكثر، وكالعادة المواطن هو الخاسر الأكبر.
يدّعي باحثون أستراليون أنهم طوروا بطارية يمكنها الاحتفاظ بشحن الهواتف الذكية لمدة 5 أيام أو تشغيل سيارة كهربائية لمسافة 1000 كيلومتر.
أعلنت إدارة الطيران الفيدرالية الأميركية، الثلاثاء، منع بعض منتجات "أبل" على متن الطائرات، بعدما قالت الشركة إن بطاريتها قد تسبب خطر اندلاع حريق.
كشف خبراء في مجال التكنولوجيا عما اعتبروه "خدعة" من "أبل"، حيث تقدم الشركة
