دمشق وريفها بلا حليب أطفال بحجة "المستودعات الفارغة!"
انتشرت العديد من الشكاوى في مختلف المحافظات السورية عن انقطاع معظم أنواع حليب الأطفال وارتفاع سعر العلبة ثلاثة أضعاف في حال وجدت.
انتشرت العديد من الشكاوى في مختلف المحافظات السورية عن انقطاع معظم أنواع حليب الأطفال وارتفاع سعر العلبة ثلاثة أضعاف في حال وجدت.
هل تتوقف ظاهرة المتاجرة بالمرضى من قبل بعض أطباء المشفى الوطني في جبلة بعد وضع مبنى العيادات الخارجية الجديد بالخدمة والذي يضم 11 عيادة من مختلف الاختصاصات. حيث يقوم بعض الأطباء بتقاضي مبالغ مالية كبيرة من مواطنين بسطاء لإجراء عمليات جراحية لهم في مشفى جبلة الوطني.
"نحن سكان بلدات (غريبة،دبلان،صبيخان،تشرين،الدوير) الواقعة في ريف دير الزور الشرقي وهذه القرى مصنفة حسب الهلال الأحمر السوري من أشد القرى تضرراً نعاني من عدم وجود الكهرباء لدينا منذ أكثر من عشرة سنوات منذ بداية الحرب وبعد تحرير ريف دير الزور تم إعادة منظومة التيار الكهربائي إلى جميع مدن وقرى ريف دير الزور باستثناء المناطق المذكورة أعلاه.
كثرت الشكاوي من عدد كبير من سكان أحياء مدينة جبلة من عدم تمكنهم من الحصول على مياه الشرب نتيجة انتشار ظاهرة تركيب بعض المواطنين مضخات مياه "حرامي" التي تسحب المياه من الشبكة بقوة كبيرة مما يؤدي إلى عدم وصول المياه إلى خزانات سكان البناء الذي يوجد فيه ما يسمى حرامي المياه.
يلفت نظرك بأنه يمارس حياته الاعتيادية من خلال ركوب دراجته الهوائية بشكل يومي ليتوجه إلى دوامه في مؤسسة المياه بديرالزور ، إضافة إلى ممارسة هوايته في السباحة ولعب كرة القدم وغيرها من الألعاب . إنه الشاب حسين الجاسم ابن الواحد والثلاثين عاماً ، فقد قدمه في حادث سير ، ولكن ذلك لم يغير من مجرى حياته
طالب أعضاء في مجلس مدينة اللاذقية بمكافحة ظاهرة تجوال المواطنين برفقة «الكلاب البرجوازية» حسب وصفهم،
شكاوى بالجملة وصلت من المواطنين عن الفارق الشاسع لتذكرة السفر من ديرالزور إلى دمشق ، والتي تصل إلى سبعة آلاف ليرة سورية ، بينما تصل إلى سبعة عشر ألف ليرة من دمشق إلى ديرالزور ، ويبقى السؤال المحير والذي ينتظر إجابة شافية من أهل الحل والربط عن الأسباب التي تقف خلف هذا الموضوع ، وهل تختلف المسافة من دير الزور إلى دمشق عنها من دمشق إلى دير الزور؟
٨٠ يوماً مرت و لا يزال معظم السوريين ينتظرون وصول رسائل الغاز التي لم تصل في معظم المحافظات السورية، كما لم تنقذهم أدوات الطبخ الأخرى عبر الكهرباء نتيجة الانقطاعات الكبيرة والطويلة في الكهرباء. و
اتهم مواطن سوري النقابات، بسرقة أموال الموظفين في الدولة، متسائلاً: «حرامية النقابة أين تذهبون بأموال الموظفين؟».