يوصف بأنه علاج "ثوري" لمرض الإيدز خلال الحقن كل شهرين. المعهد البريطاني للتميز في الرعاية الصحية (نيس) أوصى بتقديم عقارين لمرضى نقص المناعة المكتسبة بعد أن أثبتت التجارب أنهما يعملان بفعالية مثل الأقراص.
مع تزايد الأمراض والفيروسات المنتشرة بين البشر يتوجه الكثير من الناس إلى تقوية مناعتهم لمواجهة الأمراض
توصل الباحثون إلى أن الأجسام المضادة لدى المتعافين من فيروس كورونا ممن ظهرت عليهم أعراض
يعتبر الجهاز المناعي حائط الصد الأول لحماية الجسم من أي فيروسات أو ميكروبات قد تحاول مهاجمته، وفي مقدمته فيروس كورونا المستجد، الذي تحول إلى وباء عالمي (جائحة)، لذا ينصح خبراء الصحة باتباع نظام غذائي يساهم في تقويته.
أثار البروفيسور الفرنسي لوك مونتانييه، الحاصل على جائزة نوبل للطب عام 2008، فرضية أن فيروس كورونا خرج في الواقع بالخطأ من مختبر صيني خلال البحث عن لقاح ضد فيروس الإيدز أو السيدا، وأن الفيروس الجديد انتشر بسبب انعدام الاحتياطات الصحية اللازمة.
أكد تقرير طبي بريطاني أن مصاباً بمرض نقص المناعة البشرية قد شفي بعد معالجته بزراعة الخلايا الجذعية، ولاتزال أنسجته خالية من الفيروس بعد مرور أكثر من عامين ونصف.
أُوقفت تجربة سريرية حول لقاح فيروس نقص المناعة البشرية، حيث وُجد أن اللقاح لا يمنع الإصابة بعدوى الفيروس، الذي يسبب الإيدز.
للمرة الأولى منذ 19 عاماً، اكتشف العلماء سلالة جديدة لفيروس نقص المناعة البشرية “HIV”.
يعد الألوفيرا إحدى أقوى المعجزات الطبيعية، مع خصائص شفاء كثيرة تم تقييمها منذ قرون، وبسبب ذلك أطلق عليه المصريون القدماء اسم "نبات الخلود" ، بينما أشار إليه الأميركيون الأصليون باسم "عصا السماء".
ابتكرت شركة مستحضرات طبية جهاز يزرع تحت الجلد قادر على حماية الأفراد من الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية ممن لا يحملون الفيروس لمدة سنة.
