صناعة الصابون باقية في حلب رغم محاوله الأتراك تقليدها
خان الصابون والذي يعتبر من الخانات القديمة الذي تشتم منه عبق رائحة الزيت والغار بين جدرانه تعرض للدمار الكبير كباقي الخانات والأسواق والمعامل بعد سيطره الارهاب على الكثير من المناطق
خان الصابون والذي يعتبر من الخانات القديمة الذي تشتم منه عبق رائحة الزيت والغار بين جدرانه تعرض للدمار الكبير كباقي الخانات والأسواق والمعامل بعد سيطره الارهاب على الكثير من المناطق
عادت رائحة الصابون لمدينة حلب القديمة لتعبق من جديد في خان الصابون الذي أعيد للحياة بعد ترميمه وإعادة تأهيله إثر الدمار والخراب الذي طال حجارته وأسقفه الخشبية وأبوابه ومكوناته التراثية القديمة جراء الإرهاب. خان الصابون يقدم ما أبدعه شيوخ الكار من صانعي الصابون والذي صبغ المدينة بغاره واشتهرت به حلب ليتميز اليوم بصناعة أكبر قطعة صابون في العالم يصل وزنها إلى 1520 كيلو غراماً.
عادت رائحة الصابون لمدينة حلب القديمة لتعبق من جديد في خان الصابون الذي أعيد للحياة بعد ترميمه وإعادة تأهيله إثر الدمار والخراب الذي طال حجارته وأسقفه الخشبية وأبوابه ومكوناته التراثية القديمة جراء الإرهاب.
انتشرت مؤخرا صيحة الحواجب المصفحة بالصابون (Soap Brows)، التي غزت كل وسائل التواصل الاجتماعي ومتسابقات الفتيات على تجربتها